الصفحه ٦٩ : والمكارم في دنيا العرب والإسلام.
زهده
:
وزهد الإمام الرضا عليهالسلام في جميع رغائب الحياة ، ومباهج
الصفحه ١٧٣ : محمد :
القمي ، عدّه الشيخ من أصحاب الإمام
الجواد عليهالسلام (٦) روى عن الإمام الرضا عليهالسلام
الصفحه ٥٨ : عليه الجزع ، فأسرع موفق إلى الإمام
الرضا عليهالسلام وأخبره بشأن
ولده ، فأسرع إليه ، وطلب منه القيام
الصفحه ٦٧ : الإمام الرضا عليهالسلام ومدى حبّه للإمام الجواد ، وغير ذلك
ممّا يرتبط بالموضوع.
مكارم أخلاقه :
أما
الصفحه ٧٦ : لولاية العهد للإمام الرضا عليهالسلام
وكان على علم بأنّها صورية لا واقع لها ، وممّا يدلّل على ذلك أنّه
الصفحه ٢٦٠ : ، ولو
كان صادقاً فيما يقول لما اغتال الإمام الرضا عليهالسلام
وما أوعز إلى جهاز حكومته بمطاردة العلويّين
الصفحه ٩٠ : وغيرها من الأمصار وذلك
للتعرّف على معرفة الإمام بعد وفاة الإمام الرضا وكان عددهم فيما يقول المؤرّخون
الصفحه ٥٥ : عليهالسلام.
مراسيم الولادة :
وأسرع الإمام الرضا عليهالسلام إلى وليده المبارك فأخذه وأجرى عليه
مراسيم
الصفحه ٨٨ : المسلمين للإمام الجواد :
وحينما وافا النبأ المؤلم أهالي يثرب
بوفاة الإمام الرضا عليهالسلام
هرعوا إلى
الصفحه ٢٥٧ :
سلفه على انتقاص
الإمام ، والحط من شأنه ، وتقديم سائر الصحابة عليه.
ج
ـ ولاية العهد للإمام الرضا
الصفحه ١٩٤ : ، عدّه الشيخ من أصحاب الإمام
الرضا والإمام الجواد عليهماالسلام
(٦) وكان من
خيار أصحاب الأئمة
الصفحه ١٧٩ :
(س)
٥٠
ـ سعد بن سعد :
ابن الأحوص الأشعري ، القمّي ، ثقة روى
عن الإمام الرضا والإمام الجواد
الصفحه ٧٩ : أبو جعفر .. ) (١).
وحفل جواب الإمام الرضا عليهالسلام بالدليل الحاسم فإنّ الله تعالى بعث
عيسى
الصفحه ٩٢ : الإمام الرضا عليهالسلام
عن مسائل فأجابهم عنها فخفّوا إلى الإمام الجواد بعد وفاة أبيه ، فسألوه عنها
الصفحه ١٨٤ : انّه كتب إلى الإمام أبي جعفر عليهالسلام
يستأذنه أن يندب أباه الإمام الرضا عليهالسلام
فكتب عليهالسلام