الصفحه ١٩٧ :
٩٤
ـ محمد بن الحسن :
الواسطي ، من أصحاب الإمام الجواد عليهالسلام (١)
وروى الفضل ابن شاذان انّه
الصفحه ٢٣٣ : بالإجماع
العلوي الثائر محمد ذا النفس الزكية إلاّ أنهم نكثوا بيعتهم ، وخاسوا بعدهم فقتلوه
وقتلوا كلّ من كان
الصفحه ٤ : ـ الكاظمية.
١٥٢
ـ صلح الحسن عليهالسلام
، للسيد محمد جواد فضل. ط دار الغدير ـ بيروت.
١٥٣
ـ الصواعق
الصفحه ٦ : ، المطبوع بهامش المستصفى للغزالي ، سنة ١٣٢٢ هـ. ق.
ـ ق ـ
١٨٥
ـ قاموس الرجال ، للشيخ محمد تقي
التستري
الصفحه ٢٠ : ـ الكاظمية.
١٥٢
ـ صلح الحسن عليهالسلام
، للسيد محمد جواد فضل. ط دار الغدير ـ بيروت.
١٥٣
ـ الصواعق
الصفحه ٢٢ : ، المطبوع بهامش المستصفى للغزالي ، سنة ١٣٢٢ هـ. ق.
ـ ق ـ
١٨٥
ـ قاموس الرجال ، للشيخ محمد تقي
التستري
الصفحه ٤٤ : .
(٥)
واُحيط الإمام محمّد
الجواد عليهالسلام بهالة من
الحفاوة والتكريم ، وقابلته جميع الأوساط بمزيد من الاكبار
الصفحه ٥٢ : الإمام محمد الجواد عليهالسلام.
الأمّ
:
أما السيدة الفاضلة الكريمة أم الإمام
محمد الجواد عليهالسلام
الصفحه ٥٧ : آمن بأن العزّة إنما هي لله تعالى وحده خالق الكون وواهب الحياة.
نشأته :
نشأ الإمام محمد الجواد
الصفحه ٦١ : ويعترف له بالفضل والإمامة ، فقد روى
محمد بن الحسن بن عمارة قال : كنت عند عليّ بن جعفر جالساً بالمدينة
الصفحه ٧٨ : شؤونهم الدينية ، وقد روى النصّ على إمامته جمهور كبير من الرواة كان منهم :
١ ـ محمد
المحموري :
روى
الصفحه ٨٠ : إنّ الله تبارك وتعالى احتجّ
بعيسى وهو ابن سنتين (٣).
٥ ـ محمد بن
أبي عباد :
وممّن سمع النصّ على
الصفحه ١٠٤ : ويقول الرواة : إن كرم الإمام ومعروفه قد شمل
حتى الحيوانات فقد روى محمد بن الوليد الكرماني قال : أكلت بين
الصفحه ١٢٢ : ء على جواز مناجاة الله
في أثناء الصلاة برواية محمد بن عليّ بن الحسين عن الإمام أبي جعفر عليهالسلام قال
الصفحه ١٢٥ : عليهالسلام فيها ، وفيما يلي ذلك :
١ ـ استند الفقهاء في استحباب الحجّ
للصبي بما رواه محمّد بن الفضيل قال