الصفحه ٧٩ :
وإنما سأله عن الإمام من بعده حتى يدين
بطاعته والولاء له ، فقال عليهالسلام
له :
( إلى ابن أبي
الصفحه ١٢٢ :
الزكاة بما روي عن الإمام أبي جعفر عليهالسلام
فقد روى محمد بن خالد البرقي قال : كتبت إلى أبي جعفر الثاني
الصفحه ١٢٥ :
ذكرت عليها عدّة
إشكالات تصدّى بعض المحقّقين من الفقهاء إلى تفنيدها ، وذكر المحقّق الفقيه
البحراني
الصفحه ٢٧٩ : المناسبة ، وكان ممّن وفد عليه
محمد بن علي الهاشمي ولنستمع إلى حديثه ، قال : دخلت على أبي جعفر صبيحة عرسه
الصفحه ٢٦١ : الله يا ذا العثنون (١) قال : فسقط المضراب من يده والعود ،
فلم ينتفع بيديه إلى أن مات ، فسأله المأمون عن
الصفحه ٥٥ : لكثرة ما
أسداه من الخير والبر والإحسان إلى الناس.
٢ ـ التقي : لقب بذلك لأنه اتقى الله
وأناب إليه
الصفحه ١٨٥ :
رجعوا فيها إلى أبي
جعفر الثاني عليهالسلام فرجع عليّ
بن أسباط عن ذلك القول ، وتركه ، وقد روى عن
الصفحه ١٢١ : إلى أبي جعفر عليهالسلام
كنت كتبت إلى أبيك بكذا وكذا فصعب عليّ ذلك ، فصرت أعملها من جلود الوحشية
الصفحه ٢٣٣ : أوعزوا إلى دعاتهم في بداية الثورة برفع شعار الدعوة إلى الرضا من آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأن
الصفحه ٢٤٢ : وخدمه (٣) إلى غير ذلك من الهبات والهدايا التي
كانت من الخزينة المركزية التي ألزم الإسلام بإنفاقها على
الصفحه ٢٤٠ : طبقة كبيرة من أهل الثراء العريض فقد كانت البصرة ثغر العراق والمركز التجاري
الخطير الذي يصل بين الشرق
الصفحه ١٠٠ :
أبو جعفر الثاني عليهالسلام لمّا كان ببغداد يوم النصف من رجب ،
ويوم سبع وعشرين منه ، وصام معه جميع
الصفحه ١٩٨ : (١).
٩٧
ـ محمد بن الحسين :
ابن أبي الخطّاب ، أبو جعفر الزيات
الهمداني عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الجواد
الصفحه ٩٧ : أن ينكرها أو يخفيها
فالإمام أمير المؤمنين سيد العترة الطاهرة هو الذي فتق أبواباً من العلوم بلغت
الصفحه ٢٤١ :
غلام ، وفي بعضها جارية ، وحمل كلّ من وقعت بيده رقعة إلى الديوان واستلم ما فيها (١) كما أنفق على قادة