الصفحه ٨ : ـ لبنان.
٢١١
ـ المحبر ، لابن حبيب. ط سنة ١٣٦١ هـ.
٢١٢
ـ المراجعات. للسيد عبد الحسين
شرف الدين الموسوي
الصفحه ٢٤ : ـ لبنان.
٢١١
ـ المحبر ، لابن حبيب. ط سنة ١٣٦١ هـ.
٢١٢
ـ المراجعات. للسيد عبد الحسين
شرف الدين الموسوي
الصفحه ١٣٥ :
بحتمية خروج قائم آل
محمد عليهالسلام وكان ممّن
بشر به الإمام الجواد عليهالسلام
وفيما يلي بعض ما
الصفحه ٢٦٣ : للمسلمين ،
وإنّما صنعوا ما أضرّ بالإسلام والمسلمين.
وعرض المأمون في حديثه إلى الإمام أبي
جعفر
الصفحه ٨٨ :
٢ ـ روى عليّ بن أسباط قال : سألت أبا
جعفر عليهالسلام ما لمن زار
أباك بخراسان؟ فقال عليهالسلام
الصفحه ٢١٩ :
إنفاذ ما يختار من
العلوم القديمة المخزونة ، المدّخرة ببلد الروم فأجابه إلى ذلك بعد امتناع ، فأخرج
الصفحه ١٧٢ : الإمام أبي جعفر الثاني عليهالسلام
قال النجاشي : إنّه ضعيف جدّاً ، له ( كتاب إنّا أنزلناه في ليلة القدر
الصفحه ١٤٨ :
إنّ إطاعة الهوى والانقياد للشهوات
تحقّق للعدو أعظم أمانيه ، فإن أطاع إبليس فقد تحقّق ما يبتغيه من
الصفحه ٢١٦ : عن أشياء فكتبوها ) وقد انبرى جماعة من أصحاب الإمام الرضا عليهالسلام إلى جميع الأحاديث الصحيحة في
الصفحه ٢٣٩ : يقولون : إنه بلغ ستة أو سبعة آلاف قنطار
من الذهب (٢)
، وقد حسب عامل المعتصم على الروم خراجها فكان أقلّ من
الصفحه ٢٥٤ :
الذي كان يتمتّع بتأييد مكثّف من قِبل الأسرة العباسية ، والسلطات العسكرية ، كما
استطاع أن يقضي على أعظم
الصفحه ٢٥٥ :
د
ـ ميله إلى اللهو :
أمّا الميل إلى اللهو فقد كان عنصراً من
عناصر حياته ، فقد أقبل عليه بنهم
الصفحه ٤٥ : ،
وإنشاء المكتبات وترجمة الكتب الطبيّة ، والفلسفية من اللغة اليونانية وغيرها إلى
اللغة العربية ، وقد صارت
الصفحه ١٤٦ : على أصالة الشخص
، وتجرّه إلى ميادين سحيقة من مجاهل هذه الحياة.
ج ـ صلاح الراعي ممّا يوجب صلاح الشعب
الصفحه ٨٦ :
وجماعة من آل أبي
طالب ، يأمرهم بالحضور عنده فلمّا مثلوا أمامه نعى إليهم الإمام ، وأظهر لهم الحزن