الصفحه ١٨٠ : :
ابن سهل كان وكيلاً للإمام الجواد على
الأوقاف في قم ، وقد روى الكليني بسنده عن علي بن إبراهيم عن أبيه
الصفحه ١٩٤ : الجواد عليهالسلام (٤).
٨٨
ـ محمد بن أحمد :
ابن حماد ، المحمودي يكنّى أبا عليّ ،
روى الكشي بسنده
الصفحه ١٩٩ : الباري ) كتاب ( الخطب ).
وضعّفه ابن الغضائري قال : حديثه يعرف
وينكر ، ويروي عن الضعفاء كثيراً ، ويعتمد
الصفحه ٢٠٤ : الحال.
١٢٠
ـ موسى بن عبد الله :
ابن عبد الملك بن هشام ، عدّه الشيخ من
أصحاب الإمام الجواد
الصفحه ٢١٣ : : الكسائي الذي عهد إليه الرشيد بتعليم ابنيه الأمين
والمأمون ، ومن الجدير بالذكر أنّ هذا العلم الذي يصون
الصفحه ٢١٨ : الطب ، والرياضة ، والفلك ، وأصناف العلوم السياسية والفلسفة ، ذكر
أسماء كثير منها : ابن النديم في
الصفحه ٢١٩ :
المأمون لذلك جماعة منهم الحجّاج بن مطر وابن البطريق وسلم صاحب بيت الحكمة وغيرهم
، فأخذوا ممّا وجدوا ، فلما
الصفحه ٢٥٨ : يسأله :
ما اسمك؟
محمد.
ابن مَن؟
ابن علي الرضا.
ولم يستكثر عليه المأمون هذا الذكاء
المفرط
الصفحه ٢٥٩ : فراح
يقول :
( أنت ابن الرضا حقّاً!! ).
وأخذه معه ، وأحسن إليه ، وبالغ في
إكرامه (١)
وكان هذا
الصفحه ٢٦٢ :
المأمون فقالوا له :
( ننشدك الله يا أمير المؤمنين أن تقيم
على هذا الأمر الذي قد عزمت عليه من تزويج ابن
الصفحه ٢٦٦ : .
مع ابن تيميّة :
وأنكر ابن تيميّة هذه الرواية ،
واعتبرها من الموضوعات ـ بغير أدب في التعبير ـ فقد
الصفحه ٢٦٩ :
يسقط عنه قود ولا
ديّة ولا كفّارة .. ) (١).
وحفل كلام ابن تيميّة بالمغالطات التي
هي أبعد ما تكون
الصفحه ٢ : ـ ايران.
١٢٨
ـ السنة قبل التدوين ، لمحمد عجاج
الخطيب ، ط القاهرة سنة ١٣٨٣ هـ. ق.
١٢٩
ـ سنن ابن ماجة
الصفحه ٤ :
١٤٩
ـ صفة الصفوة ، لأبي الفرج ابن
الجوزي ، ط دار الوعي بحلب ـ سوريا سنة ١٣٩٠ هـ. ق.
١٥٠ ـ صفين
الصفحه ٩ : الرزاق
المقرم رحمهالله. مطبعة
الآداب ـ النجف الأشرف ـ العراق.
٢٣٥
ـ مقدمة ابن خلدون ، دار إحياء التراث