الصفحه ١١٢ : أنّه قال : بعثني رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى اليمن فقال لي : وهو يوصيني : ( يا
علي ما خاب من
الصفحه ١١٣ : لا يختلف في عمله ، فإن قالوا : مَن ذاك؟ فقل : كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم صاحب ذاك .. إلى
الصفحه ٩٠ : ء والعلماء :
ووفدت إلى يثرب جمهرة من كبار العلماء
والفقهاء وقد انتدبوا من قِبل الأوساط الشيعية في بغداد
الصفحه ١٦١ : ،
وقال : من أتاك بهذه العلامة فادفع إليه المال ، قال : فخرجت إلى بغداد ، ونزلت في
خان ، فلما كان اليوم
الصفحه ٢٦٧ : واجباً فلا حاجة إلى ذكر بعضها ، فإنّ من جملة
الأقسام أن يقال : متعمّداً كان أو مخطئاً ، وهذا التقسيم أحقّ
الصفحه ٧٤ : أقربهم إلى التلف أبعدهم في الارتقاء ..
يروي عن الإمام الرضا عليهالسلام
، توفي بسر من رأى ، في منتصف شهر
الصفحه ١٨٨ :
العلوي ، الحسني عدّه الشيخ من أصحاب
الإمام الجواد عليهالسلام
(١).
٧٧
ـ علي بن محمد
الصفحه ٢٣٤ :
مّة والٍ من آل عبّاس
وقال أبو دلامة في المنصور :
وكنّا نرجي من أمير زيادة
الصفحه ٢٥٦ : .
إلى هنا ينتهي بنا الحديث عن بعض نزعات
المأمون وصفاته ، وهي تكشف عمّا كان يتمتّع به من القابليات
الصفحه ٧٧ : الإمام إلى جانبه فقام العباس الخطيب فخطب خطبة
بليغة ، وختمها بقوله :
لابدّ للناس من شمس ومن قمر
الصفحه ١٨٩ :
٤
ـ مؤلّفاته :
وألف مجموعة من الكتب تدلّ على سعة
علومه ومعارفه ، ومن بينها : كتاب ( الوضو
الصفحه ١٩١ : ء ) (١).
وقد أجاز الإمام عليهالسلام بما طلبه من المال ودعا له بأخلص
الدعاء.
و ـ وكتب علي بن مهزيار إلى
الصفحه ٢٢٧ : الناطق بالحق ، وأرسل إلى الكعبة من جاءه بكتاب
العهد الذي علّقه فيها الرشيد ، وقد جعل فيه ولاية العهد
الصفحه ٩٨ :
يأتي زمان على الناس
يرى من في المشرق مَن في المغرب ، ومن في المغرب يرى مَن في المشرق ، وقال
الصفحه ٨٩ : (٢)
ممّا أدّى إلى اضطراب بعضهم ووقوع النزاع في صفوفهم فقد رأى بعضهم أنّ من كان بهذا
السن لا يكون إماماً