الصفحه ٢٦٩ : عن الحقّ وألصق ما تكون بالباطل ، والتي كان منها ما يلي :
أولاً
: إنّه برّأ يحيى ونزّهه من الإقدام
الصفحه ١٦٥ :
، فقام وانصرف فلمّا ظننت أنه دخل ، خررت لله ساجداً فقلت : الحمد لله ، حجة الله
، ووارث علم النبيّين أنس
الصفحه ٢٣٠ :
خلافة إبراهيم
الخليع :
من الأحداث السياسية في ذلك العصر خلافة
إبراهيم الخليع الذي لم يترك لوناً
الصفحه ١٤ : : عقائد جاهلية
وغريبة ................................................. ٨١
و : قدسية النبي
الصفحه ٣٠ : : عقائد جاهلية
وغريبة ................................................. ٨١
و : قدسية النبي
الصفحه ٨٢ : :
ولعلّ من أوثق الأسباب التي دفعت
المأمون إلى اغتيال الإمام هو أنّ الإمام كان لا يُحابي المأمون ، ولا
الصفحه ١٩٠ : إلى منزله بعد ما أدّى ما عليه
من الخدمة للإمام عليهالسلام.
د ـ وجاء في رسالة أخرى للإمام إلى عليّ
الصفحه ١٣٧ : :
وحثّ الإمام الجواد على الانقطاع إلى
الله الذي لا ينقطع فيضه ولا لطفه أمّا من ينقطع إلى غيره فقد با
الصفحه ١٠٣ :
كرمه كان منها ما
يلي :
١ ـ روى المؤرّخون أنّ أحمد بن حديد قد
خرج مع جماعة من أصحابه إلى الحجّ
الصفحه ٢٥٧ : بذلك الخلافة من العباسيين إلى العلويين.
هذه أهمّ الأمور التي استند إليها
القائلون بتشيّعه ، والذي
الصفحه ٢٢٨ : الأمين أخاه المأمون عن
ولاية العهد ، وأبلغه ذلك رسمياً ندب إلى حربه علي بن عيسى ، ودفع إليه قيداً من
ذهب
الصفحه ٤٣ : عليهالسلام قد خفّوا إلى يثرب للتعرّف على الإمام
القائم من بعده ، فأرشدهم الثقات إلى الإمام الجواد فمثلوا
الصفحه ١٤٠ : : ( أهل المعروف إلى اصطناعه أحوج من
أهل الحاجة إليه؛ لأنّ لهم أجره وفخره وذكره ، فمهما اصطنع الرجل من
الصفحه ١٥٤ : والإساءة إلى نفسه.
٤٩ ـ قال عليهالسلام
: ( من انقاد
إلى الطمأنينة قبل الخبرة ، فقد عرّض نفسه للهلكة
الصفحه ٨١ :
به ، ويفتك بحياته ،
وعلينا أن نتحدّث ـ بإيجاز ـ عن الأسباب التي دعته إلى اقتراف هذه الجريمة وهي