الصفحه ٢٠ : ـ الكاظمية.
١٥٢
ـ صلح الحسن عليهالسلام
، للسيد محمد جواد فضل. ط دار الغدير ـ بيروت.
١٥٣
ـ الصواعق
الصفحه ٢٤٥ : على
المائدة ثلاث مائة لون من الطعام (٣)
ونظراً لتعدّد ألوان الطعام فقد فسدت أسنانهم ممّا اضطرّهم إلى
الصفحه ١٨٤ : انّه كتب إلى الإمام أبي جعفر عليهالسلام
يستأذنه أن يندب أباه الإمام الرضا عليهالسلام
فكتب عليهالسلام
الصفحه ٢١١ :
أما عصر الإمام أبي جعفر الجواد عليهالسلام ، فقد كان من أزهى العصور الإسلامية
وأروعها ، فقد تميّز
الصفحه ٢٥٩ : المأمون قد رغب
في زواج الإمام أبي جعفر عليهالسلام
من ابنته أمّ الفضل ، فهو الذي دعاه إلى هذه المصاهرة
الصفحه ١٥٥ :
ومقوّماتها.
٥٥ ـ قال عليهالسلام
: ( الثقة
بالله تعالى ثمن لكلّ غال ، وسلم إلى كل عال
الصفحه ٤٢ :
(٢)
ودلّل الإمام أبو
جعفر الجواد عليهالسلام بمواهبه
وعبقرياته ، وملكاته العلميّة الهائلة التي
الصفحه ١٧٣ : الرضا عليهالسلام
وأبي جعفر عليهالسلام وأبي الحسن
الثالث عليهالسلام وهو أخو
الحسن الذي تقدّمت ترجمته
الصفحه ١٧٤ : :
ابن جعفر عليهالسلام
كان من أفذاذ أبناء الأئمة عليهمالسلام
وقد سأله إعرابي عن الإمام الجواد بقوله
الصفحه ٢٠٦ :
الإمام واشتهروا بها فهم
١٢٦
ـ أبو جعفر :
البصري عدّه الشيخ من أصحاب الإمام
الجواد عليهالسلام
الصفحه ٢٢٠ :
الخرائط والمراصد :
وكان من مظاهر ألوان التقدم الثقافي
والحضاري في ذلك العصر أنّ المأمون أمر
الصفحه ١٨٣ : ، وبعث الإمام أبو جعفر الجواد عليهالسلام
بحنوطه وكفنه ، وأمر إسماعيل بن موسى بالصلاة عليه (٢) وقد وارى
الصفحه ١٦٤ : الثناء عليه ،
وأنّه من عيون أصحاب الأئمة عليهمالسلام
فضلاً وزهادة وتحرّجاً في الدين.
٧
ـ أحمد بن عبد
الصفحه ١٦٨ : أبا القاسم ، عدّه الشيخ من أصحاب
الإمام الجواد عليهالسلام
(٢).
١٧
ـ إسحاق الأنباري :
روى عن
الصفحه ٢٢٢ : العلويين وتشهد بأنّ ذئاب بني العباس هم أولى بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من السادة الأطهار من آل الرسول