الصفحه ٢٣٢ : ، فانبرى
صالح بن عليّ فقال لهم :
( إنّكم القوم الذين تمتدّ إليهم أعين
الناس فقد جمعكم الله في هذا الموضع
الصفحه ٢٣٥ :
فينا كأحكام قوم عابدي وثن
ولمّا سمع الطاغية المنصور
بهذين البيتين كتب إلى عامله عبد الصمد أن
الصفحه ١٥٢ : لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَ الْمُتَّقِينَ ).
إن الصداقة إذا لم تقم على أساس المحبة
في الله وقامت على أساس
الصفحه ١٢٩ : محتاج ، فترى أن يصرف ذلك إليهم إذا كان سبيله سبيل الصدقة؟ لأنّ وقف إسحاق
إنّما هو صدقة ..
فكتب
الصفحه ١٥٤ :
إنّ عدم شكر النعمة من السيئات التي لا
تغفر؛ لأنّ في ذلك تضييعاً للإحسان الذي يجب أن يشكر.
٤٨
الصفحه ٢٦١ :
يستقبلن أبا جعفر
إذا قعد في موضع الأخيار ، فلم يلتفت إليهنّ ، وكان هناك رجل يقال له مخارق ، صاحب
الصفحه ١٣٠ : يتولاّنا ، ويقول : بقولنا فلا طلاق عليه لأنّه لم يأت أمراً جهله ،
وإن كان ممّن لا يتولاّنا ولا يقول
الصفحه ١٣٤ :
قذف امرأته فقال :
رأيت ذلك بعيني كانت شهادته أربع شهادات بالله ، وإذا قال : إنّه لم يره. قيل له
الصفحه ٢٨٠ :
ولا تمنعهم مصاهرتهم
له لأنّها لم تكن عن حسن نيّة.
وممن وفد على الإمام عليهالسلام مهنّئاً أبو
الصفحه ١١٥ :
خلاقٍ
) والزنا لأنّ
الله عزوجل يقول : (
ومن يفعل
ذلك يلق آثاماً * يُضاعف له العذاب يوم القيامة
الصفحه ١١٦ : ، وأبطل البعض الآخر منها
لأنّها تتنافى مع واقع التوحيد قال عليهالسلام
:
( إنّ لهذا الكلام وجهين : إن
الصفحه ٥٢ :
لأنّه يفرّق ، ولا يوحد ويشتّت ولا يجمع ، ولذلك فقد سارع أئمة أهل البيت إلى الزواج
بالإماء للقضاء على هذه
الصفحه ٥٤ : الإمام الرضا الوليد العظيم بمزيد من الغبطة؛ لأنه المنتظر للقيادة الروحية
والزمنية لهذه الأمة وكان في
الصفحه ٥٥ : لكثرة ما
أسداه من الخير والبر والإحسان إلى الناس.
٢ ـ التقي : لقب بذلك لأنه اتقى الله
وأناب إليه
الصفحه ٥٩ :
ودلت هذه البادرة
على مدى ذكائه ، فقد أدرك من وداع أبيه للبيت الحرام أنه الوداع الأخير له ، لأنّه