الصفحه ٢٦٣ : لرأوا أنّ العلويين أولى بمقام النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ومركزه منهم لأنّهم ذرّيته وأبناؤه ، ولأنّ
الصفحه ١١٣ : لهم : فمن حكم بحكم فيه اختلاف فهل خالف
رسول الله؟ فيقولون : نعم ، فإن قالوا : لا فقد نقضوا أوّل كلامهم
الصفحه ١٣٢ :
الثمن إذا كان في
المصر انتظر به ثلاثة أيام وإن كان في بلد آخر انتظر به قدر الذهاب والعودة وزيادة
الصفحه ١١٤ : اللهِ إلاَّ القومُ الكافرون )
ثمّ الأمن من مكر الله لأنّ الله عزوجل يقول : (
فلا يَأمنُ
مكر الله إلاّ
الصفحه ٢٤٨ : ذكر الخطيب
البغدادي عن المحدث محمد بن الضوء إنّه ليس بمحلّ لأن يؤخذ عنه العلم؛ لأنه كان من
المتهتّكين
الصفحه ١٤٠ : : ( أهل المعروف إلى اصطناعه أحوج من
أهل الحاجة إليه؛ لأنّ لهم أجره وفخره وذكره ، فمهما اصطنع الرجل من
الصفحه ٢٣٦ : وقسوته.
أما موسى الهادي فقد زاد على سلفه
المنصور ، وهو صاحب واقعة فخ التي لا تقل في مشاهدها الحزينة عن
الصفحه ٢٧٢ :
وإن رغم قوم لذلك ..
).
وانبرى الإمام فأنشأ خطبة العقد قائلاً
:
( الحمد لله إقراراً بنعمته
الصفحه ٢٧٧ : ، وإقطاعات فأمر المأمون بنثرها على القوم في خاصّته ، فكان
كلّ من وقع في يده بندقة أخرج الرقعة التي فيها
الصفحه ٢٦٢ : وبين هؤلاء
القوم قديماً وحديثاً ، وما كان عليه الخلفاء الراشدون من تبعيدهم ، والتصغير بهم
، وقد كنا في
الصفحه ٢٦٧ : المتعمّد بوجوب الجزاء ،
وهذا يقتضي أنّ المخطئ لا جزاء عليه ، لأنّ الأصل براءة ذمّته ، والنصّ إنّما وجب
على
الصفحه ٢٧٣ : الجزاء
مضاعفاً ، وإن قتل فرخاً في الحلّ فعليه حمل قد فطم ، وليس عليه القيمة لأنّه ليس
في الحرم ، وإذا
الصفحه ٧٤ :
فرجت وكان يظنّها
لا تفرج
ومن كلامه : مثل أصحاب السلطات
مثل قوم علوا جبلاً ثم وقعوا منه فكان
الصفحه ١٢٤ : من أموال الخرمية الفسقة ، فقد
علمت أنّ أموالاً عظاماً صارت إلى قوم من موالي فمن كان عنده شيء من ذلك
الصفحه ٢٢٣ : :
بني أميّة هبّوا طال نومكم
إنّ الخليفة يعقوب بن داود
ضاعت خلافتكم يا قوم