الصفحه ١٤٩ : والولاء لأخيه المسلم ، وأمر بالفحص عمّن نعاديه فإن كانت
علاقته قويّة مع الله تعالى فإنّه لا يسلمه لنا
الصفحه ١٥١ : ، والمعين عليه ، والراضي به
شركاء .. ).
إنّ هؤلاء الأصناف الثلاث كلّهم يشتركون
في الإثم ، والعقاب ، فإنّ
الصفحه ١٦١ : ، فقال : أنا العمري ، هات المال
الذي عندك ، وهو كذا وكذا ، ومعه العلامة ، قال : فدفعت إليه المال
الصفحه ١٦٢ : فإن يدينه فهو معه وإن كان نائياً عنه
، وأمّا الآخرة فهي دار القرار ) (١).
جرت بينه وبين أبي الهذيل
الصفحه ١٧١ : الإمام عليهالسلام
إلاّ بتقوى الله وطاعته ، وزهده في الدنيا.
٢٧
ـ الحسن بن سعيد :
الأهوازي ، كان مع
الصفحه ١٧٣ : ، وذكرنا أسماء الكتب الثلاثين التي ألّفها مع أخيه :
طبقته في الحديث :
وقّع في إسناد كثير من الروايات
الصفحه ١٧٥ : المدينة ، قال لي : تهيّأ فإنّي أريد أن أمضي إلى أبي
جعفر عليهالسلام ، فمضيت معه
فلمّا ان وافينا الباب
الصفحه ١٧٦ : (٣).
وروى الكليني بسنده عن داود بن القاسم
قال : دخلت على أبي جعفر عليهالسلام
ومعي ثلاث رقاع غير معنونة
الصفحه ١٨٨ : :
القلانسي ، عدّه الشيخ من أصحاب الإمام
الجواد عليهالسلام (٢).
٧٨
ـ علي بن مهزيار :
من ألمع أصحاب
الصفحه ١٩١ :
لست تدري كيف جعلك الله عندي وربّما سميتك باسمك ونسبك ، مع كثرة عنايتي بك ،
ومحبّتي لك ومعرفتي بما أنت
الصفحه ١٩٥ : إلى الله تعالى.
مع
الإمام الجواد :
واتصل محمد بن إسماعيل بالإمام الجواد
اتصالاً وثيقاً ، فقد قال
الصفحه ٢٢١ : لرغبات ملوك
العباسيين وأمرائهم ، ولم يكن له أي التقاء مع القانون الإسلامي ، فقد شذّت
تصرّفاتهم الإدارية
الصفحه ٢٢٩ : الحازبة
مشغولاً بلهوه وطربه ، ويقول المؤرّخون : إنّه كان يصطاد سمكاً مع جماعة من الخدم
وكان فيهم ( كوثر
الصفحه ٢٣١ : أهل
للخلافة مع وجود العلويّين وقد
الصفحه ٢٣٦ : ألوان التصفية الجسدية مع العلويين ، وعانوا في ظلال
حكمه من صنوف الإرهاب والتنكيل ما لا يوصف لفضاعته