الصفحه ٥٩ : سوى الإمام الجواد فإنه بقي واقفاً فبهر منه المأمون ، وكان لا يعرفه ، فقال
له :
( هلا فررت مع
الصفحه ٦١ : بن جعفر إلى أصحابه فأقبلوا
عليه يوبخونه على تعظيمه للإمام مع حداثة سنّه قائلين له :
أنت عمّ أبيه
الصفحه ٧٠ : نفذت
نفقتي ، وما معي ما أبلغ مرحلة ، فإن رأيت أن ترجعني إلى بلدي ، فإذا بلغت تصدّقت
بالذي تعطيني عنك
الصفحه ٧٦ :
الموقف السلبي من حكومته ، وتعاون معه في جميع المجالات.
خطبة المأمون :
ولمّا بايع الناس الإمام الرضا
الصفحه ٧٨ : بالضعفاء والفقراء ، لقد لفت الإمام الرضا عليهالسلام انتباه ولده إلى ما يصنعه الموالي معه
من إخراجه من
الصفحه ٨٣ : السلاح وتهيّأوا بأحسن هيئة كما كانوا يفعلون مع ملوكهم ، وواصل الإمام
مسيرته بتلك الهيئة التي تعنو لها
الصفحه ٨٨ : يلفّ مع الخريق خريقا
يا أيّها الحبل المتين متى أغد
يوماً بعقوبة أجده وثيقا
الصفحه ١٠٠ :
أبو جعفر الثاني عليهالسلام لمّا كان ببغداد يوم النصف من رجب ،
ويوم سبع وعشرين منه ، وصام معه جميع
الصفحه ١٠٤ :
نعم.
هي لك ، والقصر والضيعة ، والغلة وجميع
ما في القصر ، فأقم مع الجارية.
وملأ الفرح قلب
الصفحه ١٠٦ : مع الناس ، ومواساته لهم في
البأساء والضرّاء.
ومن مواساته للناس أنّ رجلاً من شيعته
كتب إليه يشكو ما
الصفحه ١٢٦ :
إلى أبي جعفر الثاني عليهالسلام
إنّ عمّتي معي وهي زميلتي ويشتدّ عليها الحرّ إذا أحرمت افترى أن أظلّل
الصفحه ١٣٠ : عليهالسلام بالجواز بعد
استبرائها ، وهذا نصّ السؤال مع جوابه روى الحسن بن عليّ
الصفحه ١٣٢ : بقوله : أقول : لا يلزم من جواز البيع بعد عشر سنين الحكم بموته
لجواز بيع الحاكم مال الغائب مع المصلحة ذكر
الصفحه ١٣٣ : بأنفُسِهِنَّ أربعةَ أشهُرٍ وعَشْراً ) ولم يذكر العشرة
الأيام في العدّة إلاّ مع الأربعة أشهر ، وعلم أنّ غاية
الصفحه ١٤٥ : والخطوب وقد قيل :
قد يدرك المتأنّي بعض حاجته
وقد يكون مع المستعجل الزلل