الصفحه ١٩٧ : ) كتاب ( المعرفة ) ، كتاب ( نوادر ).
كان له من العمر ( ١١٤ سنة ) (٥).
__________________
١ ـ رجال
الصفحه ١٩٩ :
ـ محمد بن سنان :
__________________
١ ـ تنقيح المقال :
ج ٣ ص ١١٠.
٢ ـ رجال الطوسي : ص
٤٠٤
الصفحه ٢١٨ :
المتكلّمين عند أهل
السنّة واصل بن عطاء ، وأبو الهذيل العلاف ، وأبو الحسن الأشعري والغزالي
الصفحه ٢١٩ : يرجع إليها البحّاث وأهل العلم فلمّا
استولى السفّاك المغول على بغداد سنة ( ٦٥٦ هـ ) عمد إلى إتلافها
الصفحه ٢٣٦ : الإمام الأعظم موسى بن جعفر عليهالسلام
حفنة من السنين ، ودسّ إليه السمّ حتى توفي في سجونه ، لقد جهد
الصفحه ٢٣٧ : في سنة ( ٢١٢ هـ ).
وقد أمتحن بها العلماء امتحاناً شديداً
، وأرهقوا إلى حدّ بعيد فمن لا يقول بمقالة
الصفحه ٢٦٢ : أن يشذّ عن سنّة آبائه وسيرتهم فإنّه يشكّل بذلك خطراً
على أسرته ، ولم يعن المأمون بذلك وراح يفنّد ما
الصفحه ٢٦٥ :
ذلك ، وجلس فيه الإمام عليهالسلام
وكان له من العمر تسع سنين وأشهر ، وجلس يحيى بن أكثم بين يديه ، وجلس
الصفحه ٢٦٧ : : بوجوب الجزاء على المخطئ يثبتون ذلك بعموم السنّة والآثار ،
وبالقياس على قتل الخطأ في الآدمي ، ويقولون
الصفحه ٢٧١ : ، وبان لحضّار الحفل فضل الإمام أبي جعفرعليهالسلام
وتقدّمه في العلم على غيره ـ مع صغر سنّه ـ التفت إليه
الصفحه ٢٧٤ : عليهالسلام
آمن برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو ابن تسع سنين فقبل الله ورسوله إيمانه ، ولم يقبل من طفل
الصفحه ٢٧٦ : السنّ ـ وأقبل المأمون على
أسرته قائلاً :
( هل فيكم أحد يجيب عن المسألة بمثل هذا
الجواب ، أو يطرق
الصفحه ٢٧٧ : الفضة
فيها بنادق مسك وزعفران معجون في أجواف تلك البنادق ، وفيها رقاع مكتوبة بأموال
جزيلة ، وعطايا سنيّة
الصفحه ٢٧٨ : جعفر عليهالسلام بعد أن عقد على أمّ الفضل إلى يثرب ،
وقد استقر بها حفنة من السنين ، وقد قام بشؤون
الصفحه ٢٧٩ :
في البحوث السابقة.
بناؤه بأمّ الفضل :
وبعدما بلغ الإمام الجواد عليهالسلام سنّ الخامسة عشر