الصفحه ٢٣ : ، للكنجي الشافعي ،
المطبعة الحيدرية في النجف الأشرف ـ العراق ـ سنة ١٣٩٠ هـ. ق.
١٩٥
ـ الكنى والألقاب
الصفحه ٤ :
١٤٩
ـ صفة الصفوة ، لأبي الفرج ابن
الجوزي ، ط دار الوعي بحلب ـ سوريا سنة ١٣٩٠ هـ. ق.
١٥٠ ـ صفين
الصفحه ١١ :
٢٦٦
ـ الهدى إلى دين المصطفى ، للشيخ
جواد البلاغي ط النجف الأشرف ـ العراق سنة ١٣٨٥ هـ
الصفحه ٢٠ :
١٤٩
ـ صفة الصفوة ، لأبي الفرج ابن
الجوزي ، ط دار الوعي بحلب ـ سوريا سنة ١٣٩٠ هـ. ق.
١٥٠ ـ صفين
الصفحه ٢٧ :
٢٦٦
ـ الهدى إلى دين المصطفى ، للشيخ
جواد البلاغي ط النجف الأشرف ـ العراق سنة ١٣٨٥ هـ
الصفحه ٧٩ : جعفر .. ).
وكان الإمام أبو جعفر عليهالسلام في مرحلة الطفولة ، فقال له :
( إني استصغر سنّه
الصفحه ٨٩ : الحيرة في
شؤون الإمامة بعد وفاة الإمام الرضا عليهالسلام
، فقد كان سنّ الإمام الجواد ست سنين وأشهر
الصفحه ٥٧ :
سنة ولادته :
والمشهور بين المؤرّخين أنّ ولادة
الإمام أبي جعفر الجواد عليهالسلام
كانت في ١٩ من
الصفحه ١٣٢ : للابن خبر ، فقال لي : ومنذ كم غاب؟ قلت : منذ سنين كثيرة ،
قال : ينتظر به غيبة عشرة سنين ، ثمّ يشتري
الصفحه ٢٠٠ : بن سنان روى رسالة أبي جعفر إلى أهل البصرة ، قد ضعّفه النجاشي ،
وقال : إنّه ضعيف جدّاً ، وقال الفضل بن
الصفحه ٢١٥ :
المتوفّى سنة ( ١٤٥ هـ ) وحمزة بن حبيب الزيات المتوفّى سنة ( ١٥٦ هـ ) وأبو عبد
الرحمن المقري المتوفى سنة
الصفحه ٤٢ : الإمام الرضا عليهالسلام
وكان عمره الشريف ـ فيما أجمع عليه المؤرّخين ـ لايتجاوز السبع سنين ، وهو دور
الصفحه ٢٢٢ : وكان من بينها :
١ ـ إسناد الخلافة إلى الذين لم يبلغوا
سن الرشد ، فقد عهد الرشيد بالخلافة إلى ابنه
الصفحه ٥٨ : علماء
التربية والنفس.
ذكاؤه وعبقريته :
وملك الإمام محمد الجواد عليهالسلام في سنه المبكر من الذكا
الصفحه ٦٧ :
عاش الإمام محمد الجواد في ظلال أبيه
فترة قصيرة من الزمن لا تتجاوز السبع سنين ، وكان بهذا السن يملك