الصفحه ١٢٧ :
يطيقه المكلّف كان
النذر باطلاً.
٢ ـ رفع رجل من بني هاشم رسالة إلى
الإمام الجواد عليهالسلام
جا
الصفحه ١٣٠ : ، وإن كان المطلّق لا يرى ذلك فطلاقه
صحيح ، وهذا نصّ جوابه عن هذا السؤال الذي سأله عنه إبراهيم بن محمد
الصفحه ١٣٢ : فأجاب عنها ،
ونعرض لبعضها :
١ ـ روى محمد بن علي بن الحسن بإسناده
عن البزنطي قال : قلت لأبي جعفر
الصفحه ١٦٥ : محمد :
ابن عبيدة القمّي الأشعري ، من أصحاب
الإمام الجواد عليهالسلام
ذكر ذلك الشيخ
الصفحه ١٧٨ :
٤٨
ـ داود بن مهزيار :
هو أخو عليّ بن مهزيار من أصحاب الإمام
الجواد عليهالسلام (١).
(ز)
٤٩
الصفحه ١٩٢ : الجواد عليهالسلام وأبي الحسن الثالث عليهالسلام وعن أبي داود المسترق ، وأبي علي بن
راشد وابن أبي عمير
الصفحه ٢٠٤ : :
أبو الحسين الرازي ، عدّه الشيخ تارة من
أصحاب الإمام الجواد عليهالسلام
، وأخرى من أصحاب الإمام الهادي
الصفحه ٧٧ : المسلمون تأييدهم لها فقد أيقنوا أنّها ستحقّق جميع
آمالهم ورغباتهم.
مع الإمام الجواد :
ولابدّ لنا من
الصفحه ١٨٣ : ، وبعث الإمام أبو جعفر الجواد عليهالسلام
بحنوطه وكفنه ، وأمر إسماعيل بن موسى بالصلاة عليه (٢) وقد وارى
الصفحه ٢٠٦ : الإمام
الجواد عليهالسلام (٢) وهو مجهول الحال.
( باب الكنى )
أمّا الذين عُرفوا بالكنية من أصحاب
الصفحه ٤٣ : عليهالسلام قد خفّوا إلى يثرب للتعرّف على الإمام
القائم من بعده ، فأرشدهم الثقات إلى الإمام الجواد فمثلوا
الصفحه ٨٨ : المسلمين للإمام الجواد :
وحينما وافا النبأ المؤلم أهالي يثرب
بوفاة الإمام الرضا عليهالسلام
هرعوا إلى
الصفحه ٩٩ : إلى الباطل
والضلال .. وبهذا ينتهي بنا الحديث عن إمامته.
عبادته :
كان الإمام الجواد أعبد أهل زمانه
الصفحه ١٠٧ :
بالله تعالى.
لقد كان الإمام الجواد عليهالسلام من أروع صور الفضيلة والكمال في الأرض
، فلم ير
الصفحه ١٤٠ :
الدعوة إلى فعل المعروف :
ودعا الإمام الجواد عليهالسلام إلى اصطناع المعروف قال عليهالسلام