الصفحه ١٢٩ : محمد بن إبراهيم ( رضي الله عنه ) ، وما استأمرت به من إيصالك بعض
ذلك إلى من كان له ميل ومودّة من بني
الصفحه ١٣١ :
بن شعبة عن أبي جعفر
محمد بن عليّ الجواد عليهالسلام
أنه سئل عن رجل نكح امرأة على زنا أيحلّ له أن
الصفحه ١٦٤ : بن محمد :
ابن أبي نصر البزنطي ، كوفي ثقة ، لقي
الإمام الرضا عليهالسلام
وكان عظيم المنزلة عنده
الصفحه ١٨٢ : في جميع مظاهر هذه الحياة ،
فقد رفض مظاهر الرياسة وقد قال الإمام أبو الحسن عليهالسلام
: ما ذئبان
الصفحه ٢٧٢ :
وإن رغم قوم لذلك ..
).
وانبرى الإمام فأنشأ خطبة العقد قائلاً
:
( الحمد لله إقراراً بنعمته
الصفحه ٥٨ : علماء
التربية والنفس.
ذكاؤه وعبقريته :
وملك الإمام محمد الجواد عليهالسلام في سنه المبكر من الذكا
الصفحه ٦٧ :
عاش الإمام محمد الجواد في ظلال أبيه
فترة قصيرة من الزمن لا تتجاوز السبع سنين ، وكان بهذا السن يملك
الصفحه ٨١ : :
١ ـ الحسد :
وأترعت نفس المأمون بالحسد للإمام الرضا
عليهالسلام وكان سبب
ذلك ما ظهر للناس من فضل الإمام
الصفحه ١٢٧ :
يطيقه المكلّف كان
النذر باطلاً.
٢ ـ رفع رجل من بني هاشم رسالة إلى
الإمام الجواد عليهالسلام
جا
الصفحه ٢١٦ : وتطبيقها على واقع
حياتهم ، ومن ثمّ كان الاهتمام بدراسة
__________________
١ ـ حياة الإمام
محمد الباقر
الصفحه ٢٥٣ :
عاش الإمام أبو جعفر محمد الجواد عليهالسلام معظم حياته في عهد المأمون ، ولم يلبث
بعده إلاّ قليلاً
الصفحه ٢٥٤ : بأيدي الثوار ، وكان شعار تلك
الثورة الدعوة ( إلى الرضا من آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
) فحمل الإمام
الصفحه ٤٥ :
(٦)
وعاش الإمام محمّد
الجواد عليهالسلام في تلك
الفترة القصيرة من حياته متّجهاً صوب العلم فرفع
الصفحه ٧٦ :
: تصاعد المدّ الشيعي الذي أخذ بالاتّساع ، فشمل أغلب أنحاء الدولة ، فأراد
المأمون بعهده للإمام عليهالسلام
الصفحه ١٠١ :
وروى عليّ بن مهزيار بعض الخصوصيات في
حجّ الإمام عليهالسلام قال : رأيت
أبا جعفر الثاني عليهالسلام