الصفحه ٤٨ :
منابع الفكر والعلم
في الإسلام ، وأحد مفاخره هذه الاُمّة وقادتها الطليعيّين فلم يكتب أحد عن سيرته
الصفحه ٦٣ : آجالها بل
قضت عليه الأقدار الإلهيّة بقلّة بقائه في الدنيا بحكمها وأسجالها فقلّ في الدنيا
مقامه ، وعجّل
الصفحه ١٠٠ : حشمه ، وأمرنا أن نصلّي بالصلاة التي هي
اثنتا عشرة ركعة ، تقرأ في كلّ ركعة الحمد وسورة ، فإذا فرغت قرأت
الصفحه ١٢٢ : عبد الله بن رزين أنّه رأى أبا جعفر الثاني عليهالسلام
يصلي في مسجد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٤١ :
هذه بعض مواعظه الحافلة بالدعوة إلى
العمل بما يقرّب الإنسان من ربّه ، ويبعده عن عقابه ، وفيها
الصفحه ١٦٢ :
الجواد عليهالسلام رسالة جاء فيها : ( أمّا الدنيا فنحن
فيها متفرّجون في البلاد ، ولكن من هوى صاحبه
الصفحه ١٦٣ :
الإمكان منه ، هل في
خلق الله اليوم من يعرف حدّ الله في كلّ رجل منهم مقدار ما ارتكب من الخطيئة
الصفحه ١٩٠ :
الشريف فرحاً
وسروراً فراح يدعو له بأن يجزل له الله المزيد من الثواب والأجر.
ب ـ جاء في رسالة
الصفحه ٢١٢ : في ايصال هذه العلوم الحديثة إلينا بصورة لم
تكن متوقعة من قبل ) (١)
ونُلمح إلى بعض المعالم الرئيسية من
الصفحه ٢٤٦ : الهائلة في
خزائنه وترك الفقر والبؤس يهيمنان على جميع أنحاء البلاد الإسلامية.
٢
ـ مخلّفات الرشيد : من
الصفحه ٢٨١ : له في أثناء الطريق كرامة ، ولنترك الشيخ
المفيد يحدّثنا عنها قال : لمّا توجّه أبو جعفر عليهالسلام
من
الصفحه ٢٨٢ :
يتجوّل في بعض متنزّهاتها فراقه مكان فيها كان حافلاً بالأشجار والمياه الجارية
وعذوبة الهواء ، فأمر أصحابه
الصفحه ٤٦ :
وتفنّنت في أنواع
الترف والشهوات في حين أنّ الأكثرية الساحقة من الشعوب الإسلامية كانت تعاني مرارة
الصفحه ٦٩ : والمكارم في دنيا العرب والإسلام.
زهده
:
وزهد الإمام الرضا عليهالسلام في جميع رغائب الحياة ، ومباهج
الصفحه ٨٢ :
إنّ الحسد من أخبث الأمراض النفسية وهو
يفرز جميع الرذائل فقد ألقى الناس في شرّ عظيم وهو ـ من دون