الصفحه ٢٠١ : :
ابن مهران ، أبو جعفر الكرخي عدّه الشيخ
من أصحاب الإمام الجواد عليهالسلام
مضيفاً إنّه يرمى بالغلو
الصفحه ١٢١ :
قال : كتبت إلى أبي جعفر الثاني عليهالسلام
في السنجاب (١)
، والفنك (٢)
والخزّ (٣)
وقلت : جعلت فداك
الصفحه ٢٧٣ : الحسن بن علي بن شعبة في تحف
العقول مرسلاً عن أبي جعفر الجواد عليهالسلام
، وقد جاء في الجواب :
( إنّ
الصفحه ٢١٧ :
علم الفقه أكثر من
سائر العلوم ، وقد قام أئمة أهل البيت عليهمالسلام
بدور فعال في إنشاء مدرستهم
الصفحه ٢٣٨ :
والخروج عن الموضوع
لتحدّثنا عنها بالتفصيل .. إلى هنا ينتهي بنا الحديث عن الحياة السياسية في عصر
الصفحه ٢٤٠ :
عاصمة العالم
الإسلامي ، فقد وجدت فيها طبقة رأسمالية كانت تملك الملايين ، وكذلك البصرة فقد
ضمّت
الصفحه ٧٢ :
وقال إبراهيم بن العباس :
( ما رأيت الرضا يسأل عن شيء قطّ إلا
علم ، ولا رأيت أعلم منه بما كان في
الصفحه ١٠٢ : المؤمنين عليهالسلام رائد العدالة الكبرى في الأرض في أيام
خلافته يلبس أخشن الثياب ويأكل أجشب العيش ، ولم
الصفحه ١٠٤ :
نعم.
هي لك ، والقصر والضيعة ، والغلة وجميع
ما في القصر ، فأقم مع الجارية.
وملأ الفرح قلب
الصفحه ٧٣ : وفيما يلي بعضها :
١
ـ المأمون :
وأعرب المأمون في كثير من المناسبات عن
إعجابه بشخصيّة الإمام الرضا
الصفحه ٩٦ : بن الحمق الخزاعي داعي الحقّ وعلم الحرية والنضال ، وبعد
قتله رفع رأسه يطاف به في الأقطار والأمصار
الصفحه ١٨١ : البيت عليهمالسلام
واقتدى بهم في سلوكه وسار على هديهم ، فكان من عمالقة التقوى والدين في الإسلام ،
ومن
الصفحه ٢٤٧ :
خليفة في قفص
بين وصيف وبغا
يقول ما قالا له
كما
الصفحه ٢٦٥ : على سعتها بالناس ، وأمر المأمون أن يفرش للإمام أبي جعفر عليهالسلام دست ، ويجعل له فيه مسورتان فصنع له
الصفحه ٢٦٨ :
لإحرامه ، أو ناس ، فإنّ في الناسي نزاعاً أعظم ممّا في الجاهل ، ويسأل هل قتله
لكونه صال عليه ، أو لكونه