الصفحه ١٣٩ : المودّة : الإنصاف في المعاشرة ، والمواساة في الشدّة ،
والانطواء على قلب سليم .. ) (٢).
٢ ـ قال
الصفحه ٢١٤ :
الذي وضع أصوله
الخليل بن أحمد صاحب كتاب ( العين ) الذي هو أول معجم وضع في اللغة العربية
الصفحه ٢٣١ :
وظلّ إبراهيم مختفياً في بغداد يطارده
الرعب والخوف ، وقد ظفر به المأمون فعفا عنه لأنّه لم يكن له أي
الصفحه ٢٤٨ : بشرب الخمر والمجاهرة بالفجور ، وكان أبو نواس يزوره في الكوفة في بيت
خمّار يقال له جابر (١).
التقشّف
الصفحه ٢٦٣ :
علي قد اخترته
لتبريزه على كافّة أهل الفضل في العلم والفضل مع صغر سنه ، والأعجوبة فيه بذلك ،
وأنا
الصفحه ٢٧٦ :
قال عليهالسلام :
( أخبرني عن رجل نظر إلى امرأة في أوّل
النهار فكان نظره إليها حراماً عليه
الصفحه ٢٨٠ :
قائلاً :
( يا أبا هاشم عظمت بركات الله علينا
فيه .. ).
لقد أسند أبو هاشم عظمة البركة إلى
اليوم الذي
الصفحه ٦٧ :
عاش الإمام محمد الجواد في ظلال أبيه
فترة قصيرة من الزمن لا تتجاوز السبع سنين ، وكان بهذا السن يملك
الصفحه ٧٠ :
منها ما يلي :
١ ـ إنّه أنفق جميع ما عنده على الفقراء
حينما كان في خراسان ، وصادف ذلك في يوم عرفة
الصفحه ٩٥ :
وتجسّدت في شخصية الإمام أبي جعفر
الجواد عليهالسلام جميع المثل
العليا والنزعات الرفيعة التي يعتزّ
الصفحه ١٠٦ :
والمفجوعين ، فقد بعث رسالة إلى رجل قد فجع بفقد ولده ، وقد جاء فيها بعد البسملة
:
( ذكرت مصيبتك بعليّ ابنك
الصفحه ١٠٧ :
بالله تعالى.
لقد كان الإمام الجواد عليهالسلام من أروع صور الفضيلة والكمال في الأرض
، فلم ير
الصفحه ١١٧ : ما يترتّب
عليها من الآثار الفاسدة المستحيلة بالنسبة له تعالى ، فلا حدوث في صفاته ، ولا
تجزّئ في ذاته
الصفحه ١١٨ :
إنّ صفات الله تعالى الإيجابية السلبية
وليست على غرار الصفات التي يتّصف بها الممكن الذي يفتقر في
الصفحه ١٢٣ :
المسمّى بحقّ الإمام ينفق على إقامة معالم الشريعة الإسلامية وازدهار الحياة
الفكرية والعلمية في الإسلام