الصفحه ٢١٨ :
المتكلّمين عند أهل
السنّة واصل بن عطاء ، وأبو الهذيل العلاف ، وأبو الحسن الأشعري والغزالي
الصفحه ١٦٤ : أنّه قال : دخلت على أبي الحسن عليهالسلام
أنا وصفوان بن يحيى ومحمد بن سنان .. فجلسنا عنده ساعة ، ثمّ
الصفحه ٢٧٣ : الحسن بن علي بن شعبة في تحف
العقول مرسلاً عن أبي جعفر الجواد عليهالسلام
، وقد جاء في الجواب :
( إنّ
الصفحه ١٠٠ : عليهالسلام كثير الحجّ ، وقد روى الحسن بن علي
الكوفي بعض أعمال حجّه قال : رأيت أبا جعفر الثاني عليهالسلام
في
الصفحه ٢٧٤ :
الفداء والمصرّ عليه
يلزمه بعد الفداء العقوبة في الآخرة ، والنادم لا شيء عليه بعد الفداء في الآخرة
الصفحه ٨٢ : الإمام ولي
عهد المأمون وخافوا على الخلافة أن تنتقل إلى آل عليّ عليهالسلام وقد أراد المأمون أن يزيل ما في
الصفحه ٢٢٤ :
استخدمتهم الملوك لنهب ثروات الناس وإذلالهم وإرغامهم على ما يكرهون.
وكان الوزراء معرّضين للسخط والانتقام
الصفحه ٢٤٢ :
هذا هو الإسراف
والتبذير الذي حرّمه الإسلام حفظاً على الاقتصاد العامّ في البلاد.
هبات وعطايا
الصفحه ٢٤٣ : ، وغنين وضربن
بالعود ونقرن على الدفوف إلى أن طلع مقاصير القصر (٣) وكان عند والدة جعفر البرمكي مائة
وصيفة
الصفحه ٢٤٥ : دور الطراز ، وكان
القائم عليها ينظر في أمور الصنّاع وتسهيل آلاتهم وإجراء أرزاقهم (٢).
ألوان الطعام
الصفحه ٨٤ :
وبلغ المأمون ما عليه الناس من الإكبار
والتعظيم للإمام ، فقال له الفضل بن سهل : إن بلغ الرضا
الصفحه ٢٧١ : أدلى بها الإمام ، لقد فرّع الإمام على سؤال يحيى
تلك الفروع ومن الطبيعي أنّ ذكرها غير مرتبط أصلاً بأي
الصفحه ٦٠ : ،
ويدلّل على فضله ومواهبه وقد بعث الفضل بن سهل إلى محمد بن أبي عباد كاتب الإمام
الرضا عليهالسلام يسأله عن
الصفحه ٢٤٧ : تقول الببغا
وقد روى أحمد بن صدقة قال :
دخلت على المأمون في يوم السعانين (١)
وبين يديه عشرون
الصفحه ١٠٣ : عليهالسلام بالدخول إلى الدار فأبى العلوي لأنّها
دار الغير ولم يعلم أنّ الإمام قد اشتراها ، وأصرّ عليه الإمام