الصفحه ١٩٨ :
٩٦
ـ محمد بن الحسين :
الأشعري ، روى عن الإمام أبي جعفر عليهالسلام وروى عنه علي بن مهزيار
الصفحه ٢٠٠ : ، وقد روى الكشي قال :
رأيت في بعض كتب الغلاة .. عن الحسن ابن علي ، عن الحسن بن شعيب عن محمد بن سنان
الصفحه ٢٣٣ : لبيعتهم للعلويين بقوله :
بئس الجزاء جزيتم في بني حسن
أباهم العلم الهادي وأمّهم
الصفحه ٢٠٥ : القاسم :
ابن معاوية ، بن وهب البجلي ، عدّه
الشيخ من أصحاب الإمام الرضا عليهالسلام
ومن أصحاب الإمام
الصفحه ١٥٢ : أدلوا به من
النقد لحكّام الظلم والجور.
٣٧ ـ قال الإمام عليهالسلام : ( الناس أشكال ، وكلّ يعمل على
الصفحه ٢٥٨ : الصيد فاجتاز في الطريق على صبية فلما رأوه انهزموا
خوفاً منه سوى الإمام الجواد ، فبصر به المأمون فوقف
الصفحه ٧٣ : عليهالسلام
وهذه بعض كلماته :
أ ـ قال المأمون لأسرته حينما لامته على
عقده ولاية العهد للإمام الرضا
الصفحه ٨٨ : كثيرة ، وهي ترفع تعازيها للإمام ، وممّن وفد
عليه الشاعر الكبير عبد الله بن أيّوب الخريبي ، وكان من
الصفحه ١٨٣ : ، وبعث الإمام أبو جعفر الجواد عليهالسلام
بحنوطه وكفنه ، وأمر إسماعيل بن موسى بالصلاة عليه (٢) وقد وارى
الصفحه ٢٠٣ :
وروى الكشي عن محمد
بن مسعود قال : سألت علي بن الحسن عن مروك بن عبيد ، فقال : ثقة ، شيخ صدوق
الصفحه ١٩١ : ء ) (١).
وقد أجاز الإمام عليهالسلام بما طلبه من المال ودعا له بأخلص
الدعاء.
و ـ وكتب علي بن مهزيار إلى
الصفحه ٢٦٦ : عليهالسلام
ذلك لتبكيت الخصم الذي سأل الإمام للامتحان لا للفهم.
وعلى أي حال فإنّ المأمون لما رأى العجز
قد
الصفحه ٥٩ : الإمام الرضا عليهالسلام
بعد سفره إلى خراسان لم يعد إلى الديار المقدسة ، وقضى شهيداً مسموماً على يد
الصفحه ٦٧ : :
( ما رأيت ولا سمعت بأحد أفضل من أبي
الحسن الرضا عليهالسلام ما جفا
أحداً قطّ ، ولا قطع على أحد كلامه
الصفحه ١٨٨ :
العلوي ، الحسني عدّه الشيخ من أصحاب
الإمام الجواد عليهالسلام
(١).
٧٧
ـ علي بن محمد