الصفحه ٥٨ : يلي :
١ ـ ما رواه أميّة بن علي قال : كنت مع
أبي الحسن الرضا بمكة في السنة التي حجّ فيها مودّعاً
الصفحه ٦١ : بن جعفر إلى أصحابه فأقبلوا
عليه يوبخونه على تعظيمه للإمام مع حداثة سنّه قائلين له :
أنت عمّ أبيه
الصفحه ٦٢ : أبيه في العلم والتقى والجود ) (٤).
٥
ـ محمود بن وهيب :
قال الشيخ محمود بن وهيب : ( محمد
الجواد هو
الصفحه ٦٣ : الشيخ كمال الدين محمد بن طلحة : (
أما مناقب أبي جعفر الجواد فما اتّسعت حلبات مجالها ، ولا امتدّت أوقات
الصفحه ٦٥ :
فِي ظِلال أبِيهِ
الصفحه ٧٢ : ولا مستحباً من المستحبات ، وقد فعل كلّ ما يقرّبه إلى
الله زلفى ، وقد حدّث رجاء بن أبي الضحاك عن مدى
الصفحه ٧٣ : ، عالماً بأنّه لم يبق على ظهرها ـ أي ظهر الأرض ـ أبين فضلاً ،
ولا أطهر عفّة ، ولا أورع ورعاً ، ولا أزهد
الصفحه ٧٤ : شعبان سنة ( ٢٤٣ هـ ) جاء ذلك في الكنى والألقاب
: ج٢ ص ٤٣٢ ـ ٤٣٣.
٤ ـ مناقب آل أبي
طالب : ج ٤ ص ٣٣٢.
الصفحه ٧٨ : محمد المحموري عن أبيه قال : كنت
واقفاً على رأس الإمام الرضا عليهالسلام
بطوس فقال له بعض أصحابه
الصفحه ٨٣ : (١)
____________
١ ـ مناقب آل أبي
طالب : ج ٤ ص ٣٧٢.
الصفحه ٨٥ : وما ألزم به نفسه أمام الله والأمّة ثمّ خلس بعد ذلك ، والتفت
الإمام إلى أبي الصلت قائلاً :
( يا أبا
الصفحه ٨٦ :
وجماعة من آل أبي
طالب ، يأمرهم بالحضور عنده فلمّا مثلوا أمامه نعى إليهم الإمام ، وأظهر لهم الحزن
الصفحه ٩٠ :
ثمانين رجلاً ، ولما انتهوا إلى يثرب قصدوا دار الإمام أبي عبد الله الصادق عليهالسلام ففرش لهم بساط أحمر
الصفحه ٩١ : ، وانبرى شخص فعرّفهم بأنّه الإمام بعد أبيه ، والحجّة الكبرى
على المسلمين فقام إليه صاحب السؤال الأوّل فقال
الصفحه ٩٥ :
وتجسّدت في شخصية الإمام أبي جعفر
الجواد عليهالسلام جميع المثل
العليا والنزعات الرفيعة التي يعتزّ