الصفحه ١٦٩ :
ـ جعفر بن محمد :
ابن يونس الأحول ، الصيرفي ، مولى بجيلة
، روى عن الإمام أبي جعفر الثاني عليهالسلام
الصفحه ١٧٠ : الذين لا يطعن عليهم بشيء ولا طريق لذمّ واحد منهم.
كان وكيلاً للإمام أبي الحسن العسكري عليهالسلام على
الصفحه ١٨٦ :
أبو جعفر ، وابن أبي
عمير ، وابن جمهور وغيرهم (١).
٦٧
ـ عليّ بن حسان :
الواسطي ، أبو الحسن
الصفحه ١٩٦ : (٣).
٩١
ـ محمد بن الحسن :
ابن أبي خالد الأشعري ، روى عن الإمام
أبي جعفر عليهالسلام ، وروى عنه
الحسين
الصفحه ٢٠٠ : بن سنان روى رسالة أبي جعفر إلى أهل البصرة ، قد ضعّفه النجاشي ،
وقال : إنّه ضعيف جدّاً ، وقال الفضل بن
الصفحه ٢٠٢ : الحكومة العباسية لمّا أجبرت ابن أبي عُمير على تسمية الشيعة لتعتقلهم
، فأبى أن يخبر بأسمائهم فضُرب مائة سوط
الصفحه ٢٣١ : وزن سياسي حتى
يخشى منه.
ثورة أبي السرايا :
من أعظم الثورات الشعبية التي حدثت في
عصر الإمام أبي
الصفحه ١٥ : ................................................. ١٠٦
مواقف هامة ............................................................. ١١١
انزل عن منبر أبي
الصفحه ٣١ : ................................................. ١٠٦
مواقف هامة ............................................................. ١١١
انزل عن منبر أبي
الصفحه ٤٨ :
سوى محمّد بن وهبان فقد ألّف كتاباً عن حياته أسماه ( أخبار أبي جعفر الثاني ) (١) لكنّه لم يوجد في
الصفحه ٥٩ :
ودلت هذه البادرة
على مدى ذكائه ، فقد أدرك من وداع أبيه للبيت الحرام أنه الوداع الأخير له ، لأنّه
الصفحه ٧٥ :
٢
ـ أبو نواس :
وتنسب هذه الأبيات الرائعة إلى أبي نواس
، وقد قالها حينما عوتب على تركه لمدح
الصفحه ٧٦ :
امتداداً لشخصيّة
جدّه الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ثانياً
: ثورة أبي السرايا.
ثالثا
الصفحه ٨٧ : :
وأثرت عن الإمام الجواد عدّة روايات
تحدّث بها عن فضل الزيارة لمرقد أبيه وما أعدّه الله للزائر من الأجر
الصفحه ١٠٤ : يدي أبي جعفر
الثاني عليهالسلام حتى إذا
فرغت ورفع الخوان ذهب الغلام ليرفع ما وقع من فتات الطعام فقال