الصفحه ٧٢ : إلى الأصل كاستناد ادّعائه إلى وجود الرّواية في مسائل الخلاف
على ما في « الكتاب » عن « معتبر » المحقّق
الصفحه ٩٧ : ناقله بهذا الاعتبار كما
هو الشّأن في سائر ما رواه الثّقات الّذين يحتمل في حقّهم ما ذكر وإن لم يصرّحوا
به
الصفحه ١٢٠ : علمهم بعدم تعدّيه
من متون الرّوايات ، فمرجع فتواه في المسألة إلى نقل الرّواية ولو بالمعنى ، أين
هذا من
الصفحه ١٢١ : إنّه لم يعلم
معنى محصّل لما أفاده الشّهيد من التّعميم بقوله المتقدّم (٢) ؛ سواء كان اشتهارا في الرّواية
الصفحه ٢٠٨ : أهل
الذّكر في الرّواية المذكورة وغيرها من روايات أهل الذّكر مفسّر بأهل البيت عليهمالسلام ، وعلّل ذلك
الصفحه ٢٠٩ : الوضوح من
الاستقامة ، فالآية لا تدلّ على حكم الرّواية ، لا بعنوان الخصوص ولا بعنوان
العموم ، بل ينحصر
الصفحه ٢١٢ :
ومن هنا فرّع فيما
رواه في « فروع
الكافي » قوله : ( فإذا
شهد عندك المسلمون فصدّقهم ) (١) ، على
الصفحه ٢٢٦ : الرّوايات ، كما هو واضح.
(١٣٥)
قوله قدسسره : ( وهذه
الطّائفة ـ أيضا ـ مشتركة ... إلى آخره ). ( ج ١ / ٣٠١
الصفحه ٢٢٨ : الرّوايات : هو الّذي يراد منها في كلمة أهل الرّجال من كونه العدل الإمامي
الضّابط ؛ فإنّ الوثوق بالشّخص من
الصفحه ٢٥٢ :
وإنّما يعمل به
إذا أضاف إلى روايتهم رواية من هو على الطريقة المستقيمة والاعتقاد الصحيح
الصفحه ٢٥٤ :
الرّواية حاصلة
فيه ، وإنّما الفسق بأفعال الجوارح يمنع من قبول شهادته ، وليس المانع من قبول
خبره
الصفحه ٢٩٨ : ما اقتضته تلك
الأخبار الصادرة كي يراعى ويحتاط في غير ما يكون من محتملاتها من الرّوايات من
موارد سائر
الصفحه ١٥ : : فاختصاصه
بالرّوايات المتعارفة المنتهية إلى الأئمّة عليهمالسلام المقابلة لنقل الإجماعات أوضح من أن يحتاج
الصفحه ٢٣ : دلّ على حجيّة رواية العادل وشهادته كما توهّم ، أو استظهار
الحسّ من لفظ الشّهادة كما
الصفحه ٢٨ : الإجماع
وحجيّته بجملة ممّا دلّ على حجيّة الرّوايات بدعوى شمولها للنّقل عن المعصوم عليهالسلام ولو