الصفحه ٥٠١ : الصّلاة تعيينا عدم إيجاب
الطّهارة المائيّة تعيينا فتأمّل (١).
وممّا
ذكرنا كلّه يظهر لك : المراد من قول
الصفحه ٥٠٧ : يكاد أن يخفى ؛ فإنّ حال المثالين بعد ملاحظة
الوجهين المذكورين حال القياس وشبهه ، ممّا قام الدّليل
الصفحه ٥٥٨ : الشّريعة ، وكما ينتقل من العلم بالطريق المقرّر بعد انسداد
سبيله إلى الظّن به ، فكذا ينتقل من العلم بالأحكام
الصفحه ٢٧٥ :
( أقول : ... إلى آخره ) (١) بعد نقل كلام
السيّد ، فتدبّر ، هذا.
ثمّ إنّه يلحق
بالتّقرير المذكور
الصفحه ٢٩٢ : بعضها معلوم الصّدور إجمالا فيتردّد بين الجميع ـ فاسد جدّا.
إذ الكلام بعد
العلم ببيان النّبي
الصفحه ١٩٣ :
والإخبار بها بعد
العلم وإيصالها إلى المتخلّفين الجاهلين ، بحيث يبلغ الحقّ النّفس الأمري ويصل إلى
الصفحه ١١٦ : بعد زمان الشّيخ قدسسره وإنّما الكلام والبحث في المقام في الكبرى ، أي : حجيّة
الظّن الحاصل منها
الصفحه ٥٥١ : حصول العلم
بالواقع ، من الأمور البعيدة خصوصا بالنّسبة إلى البلاد النّائية سيّما بعد ما
كثرت الكذّابة
الصفحه ١٨١ :
٢ ـ آية النفر (*)
(١٠٨)
قوله قدسسره : ( أحدهما
: أنّ لفظة لعلّ بعد انسلاخها ... إلى آخره
الصفحه ٣٢١ : أنّ كلّ أمارة
كاشفة عن الحكم الواقعي كاشفة عن السّنة بعد العلم ببيان النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٢٣ :
بما ورد في باب
الإطاعة من الآيات والأخبار من حيث المادّة بعد الفراغ عن صدق الإطاعة على وجه
القطع
الصفحه ١٩ : ـ ح ٧٩ باب وجوب العمل بأحاديث النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم. وفي الحديث
عن أبي محمد الحسن بن علي
الصفحه ١٥٥ : .
وهو كما ترى ،
صريح فيما حكينا عنه ، إلاّ أنّه مبنيّ ـ كما صرّح بذلك بعد الكلام الّذي عرفته ـ على
مقالة
الصفحه ١٥٦ :
النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فأخبره بتمانعهم من أداء الصّدقات ، فنزلت الآية في حقّه (١).
وقد
الصفحه ١٧٣ : النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمة عليهمالسلام وغزواتهم في قبال الأمور العادية فلا يتوقّف شمول الآية