الصفحه ٢٩ : فكيف تصدق [ الأمارات ] (١) مع الظن أو الشك
بل الوهم بالحكم الفعلي على خلافها؟ وتجعل الاصول في أطراف
الصفحه ١٢٥ :
عن بيّنة ويحيى من
حيّ عن بينة.
وترتب فائدة افشاء
الحق وحصول العلم بكلّ واحد من الانذارات يكفي في
الصفحه ٢٨٩ : العلم الاجمالي
__________________
(١) فرائد الاصول ٢
: ٢٤٨.
الصفحه ٣٧١ : واقعيا أوليا أو ثانويا
كالأحكام العذرية والاضطرارية وبعض الاصول العملية فتكون المراتب فيه أربع
الصفحه ١٠٧ : حجيته من جهة ذهابه إلى انفتاح باب العلم بحيث يظهر منه
تسليم حجية الأخبار على تقدير الانسداد بأن يكون
الصفحه ١٤٨ :
بالعنوان المقبّح مع اعتبار العلم في موضوعه ؛ والحاصل : انّ المصالح والمفاسد في
الأحكام ممّا ليست يحكم العقل
الصفحه ١٥٢ : بالله انسداد باب العلم بجميع الأحكام فانّه
لا ريب لأحد بطلان البراءة في الجميع وكذا الكثير الملحق به في
الصفحه ٣٦٤ : المسائل الاصولية إنّما هو بناء على كونه من باب الظن ، مع
جعل موضوع الاصول ذات الدليل مطلقا لا بعنوان
الصفحه ٦١٩ : .
٥٣ ـ الرسائل
الاصولية : للوحيد البهبهاني ، محمد باقر بن محمد اكمل المتوفى ١٢٠٥ ه ق.
٥٤ ـ الرسائل
الصفحه ٦٥ :
عرفا مع العلم
بالعدم لا بمجرد الشك ، فحينئذ لا وجه للتمسك في حرمة استناد المشكوك بقوله تعالى
الصفحه ١٤٣ : الخروج عن عهدة هذا التكليف المعين
عقلا بأن يرجع إليهما على وجه يحصل العلم منهما أو العلمي بالحكم لو أمكن
الصفحه ١٧٤ :
انسداد باب العلم
بالنسبة إلى معظم الفقه فالظن بالواقع لو لم يكن أقوى من جهة حصول الأمن مع رجا
الصفحه ٤٢ :
الاجمالي بالواجب ؛ وأمّا الكلام في وقوع ذلك شرعا وعدمه فيتوقف على شمول أدلة
الاصول العملية لأطراف العلم
الصفحه ٥٢ : موارد الأمارة ببقائها على مرتبة
الانشاء مع استلزامه لعدم تنجزها ووجوب العمل بها ولو على تقدير العلم بها
الصفحه ٧٨ : : طروّ
العلم الاجمالي بطروّ تلك العوارض امّا بقرائن حالية متصلة مانعة عن انعقاد الظهور
للقرآن أو بقرائن