الصفحه ١٠٩ : المردد ـ لا بما هو مرآة بل نقصر النظر على الفرد أو
الصفحه ٩٩ : مرآة لذلك الفرد الثابت
واقعا في علم الله سبحانه ـ فإذا كان الداخل في المسجد واقعا زيدا فالاستصحاب يكون
الصفحه ١٠٠ :
وامّا الثاني
فلأنّ إجراء الاستصحاب في عنوان الفرد بما هو عنوان الفرد وبقطع النظر عن مرآتيته
غير
الصفحه ٢٥٩ : يحكم على المرأة التي تشكّ في كونها قرشية بالتحيض إلى الخمسين
استنادا إلى استصحاب عدم قرشيتها الثابت قبل
الصفحه ٢٥٧ : على ذوات الأجزاء ، فالحكم
بالتحيض إلى خمسين لا يكون منصبا على ذات المرأة وذات عدم القرشية بل على اتصاف
الصفحه ١٠١ : في المقام فإنّ عنوان الفرد على تقدير كونه مرآة لخالد مشكوك البقاء وإن كان
على تقدير كونه مرآة لزيد
الصفحه ٧٧ : وإن اعتبرت اليقين السابق إلاّ أنّ ذلك من باب أنّه مرآة لحدوث الحالة
السابقة ولا خصوصية له.
فإنّه
الصفحه ٢٢٥ :
ووجه الفساد : ان
صبّ الحكم على العنوان بما هو مرآة للخارج ليس معناه صبّ الحكم على نفس الخارج ،
إذ
الصفحه ٢٢٤ : الأدلة بما هو مرآة للخارج ولم يترتب عليه بما هو صورة ذهنية ، وما دام
الأثر مترتبا على العنوان الذهني بما
الصفحه ٢٥٦ : تارة
يلحظ وصفا للمحل ، كما إذا قيل : « المرأة المتّصفة بعدم القرشية » ، فإنّ عدم
القرشية لوحظ وصفا
الصفحه ١٢٤ : صدر من إنسان عرفي الى إنسان عرفي فالميزان ليس الاّ النظر العرفي.
قوله
ص ٢٥٥ س ١٤ : أي النسخ بمعناه
الصفحه ٢٦٢ :
بالاستصحاب
استمرار ذات العدالة وذات الاجتهاد في حقّ إنسان واحد جاز تقليده ولا حاجة إلى
إثبات
الصفحه ١٢٣ : فيه الى لسان الدليل بل المدار على لحاظ
عالم الفعلية والخارج سوف نواجه السؤال التالي : هل المدار في
الصفحه ٤٣٩ : بمعنى الأخذ بأحد الخبرين.
ووجه الظهور في ذلك هو السؤال والجواب فسؤال الراوي بقطع النظر عن جواب الإمام
الصفحه ١١٢ : وجود لها إلاّ في عالم الجعل والتشريع ، وإذا رجعنا الى
هذا العالم نجد انّ الأحكام الثابتة فيه ثابتة في