الصفحه ٢٧٧ : يعلم في احدى
الساعتين بارتفاع عدم الكرّيّة وتبدله إلى الكريه وفي الساعة الاخرى يعلم بحدوث
الملاقاة من
الصفحه ٢٨٢ : إلى الساعة
الاولى والساعة الثانية والساعة الثالثة و ... ، ويثبت ان عدم الكرّيّة عدم واحد
متصل من زمن
الصفحه ٢٨٤ :
توجيه عدم جريان
استصحاب عدم الكرية في الصورة الثالثة وشق من الصورة الاولى إلى احتمال كون المورد
من
الصفحه ٣٠١ : بالاعتبار والتعبد.
تقسيم الورود
يمكن تقسيم الورود
باعتبار من الاعتبارات إلى أقسام ثلاثة هي : ـ
١ ـ ان
الصفحه ٣٠٦ :
قوله
ص ٣٢٩ س ١٣ : ثم ان ورود إلخ : هذا اشارة إلى التقسيم الأول.
قوله
ص ٣٣٠ س ٨ : بعدم كونها كذلك
الصفحه ٣١٣ : إلخ : هذا إشارة إلى النقطة الثانية.
قوله
ص ٣٣٤ س ٣ : شخصيا : كان من المناسب إضافة الجملة التالية
الصفحه ٣٢٧ : تخصيصه بالدليل الثالث يصبح هكذا :
يجب اكرام الفقراء العدول ، ونسبته إلى الدليل الثاني القائل لا يجب اكرام
الصفحه ٣٢٨ :
وبالجملة هل تلحظ
النسبة بين الدليلين الأولين قبل انقلابها إلى نسبة العموم والخصوص المطلق أو تلحظ
الصفحه ٣٣٣ : المضاد في هذه الحصة من المطلق.
قوله
ص ٣٤١ س ١٢ : لا ارشادا إلى مانعية : لعل الأوضح التعبير التالي : لا
الصفحه ٣٤٠ : اتضح أنّ
تقدم الخاص على العام بحاجة إلى ثبوت الخاص ظهورا وصدورا فمعنى ذلك أنّ المعارض
لظهور العام ليس
الصفحه ٣٦٧ :
النكتة الفنية والصناعية لتقدم الامارة على الأصل.
وقبل ان نبين ذلك
نشير إلى انّه تقدم ص ٣٢٦ من الحلقة
الصفحه ٣٨١ : الفقير الفاسق وإلاّ صارت نسبته إلى دليل
الواجب نسبة الأخص المطلق إلى
الصفحه ٤١٧ : العرض على الكتاب
ذكرنا انّ أخبار
العلاج تنقسم إلى مجموعتين. ونتحدّث الآن عن المجموعة الاولى التي اصطلح
الصفحه ٤٣٧ :
البحث الاثباتي أو روايات
التخيير
وبعد أن ثبت إمكان
جعل الحجّية بنحو التخيير واقعا ننتقل إلى عالم
الصفحه ٤٦٧ :
هي مرشدة إلى
حجّية الخبر الموافق للكتاب أو المخالف للعامة ، ومن الواضح انّ العرف يأبى عن حمل
ذلك