قوله ص ٢٦٥ س ١ : وعمليا : الأنسب التعبير : عملا.
قوله ص ٢٦٥ س ٢ : ولوازمه : عطف تفسير لآثار.
قوله ص ٢٦٦ س ١٣ : وأناطته بالشكّ : عطف تفسير لظاهريته.
قوله ص ٢٦٧ س ٥ : كان : الاولى حذفها.
قوله ص ٢٦٧ س ٧ : وهكذا : أي تثبت تنزيلات متعددة بعدد الآثار.
قوله ص ٢٦٧ س ١٢ : وإنّما يقع : الأولى حذف الجملة المذكورة الى قوله « وما دامت طريقية إلخ » ، لأنّ مضمون الجملة المذكورة ياتي بداية ص ٢٦٨ بقوله فانّ قيل أليس إلخ.
قوله ص ٢٦٨ س ٩ : والحكم : عطف تفسير للأثر.
قوله ص ٢٦٨ س ١٠ : وإن لم يسر إلى الحكم : أي وإن لم يسر اليقين التعبدي إلى الحكم.
قوله ص ٢٦٨ س ١٠ : ومنه يعرف إلخ : أي من تنجز الحكم بسبب اليقين التعبدي بموضوعه.
قوله ص ٢٦٨ س ١٢ : فيلزم : أي الجري على طبق حكمه.
قوله ص ٢٦٨ س ١٤ : فان قيل إلخ : هذا يرتبط بالإحتمال الثاني ورجوع اليه.
قوله ص ٢٦٩ س ٤ : وصغرى : لا بدّ من تفسير إحراز الصغرى بتنجيزها وإلاّ فهي ليست محرزة بالاستصحاب وإنّما المحرز هو المستصحب فقط دون الحكم الأوّل.
قوله ص ٢٦٩ س ٤ : جعلا وموضوعا : المراد من الجعل هو الكبرى ومن