ليست مهمة.
قوله ص ٢٥٦ س ١١ : ينشأ من الشكّ في انحفاظ تمام الخصوصيّة إلخ : فإنّ خصوصية التغير التي فرض زوالها وإن كنّا نجزم بأخذها مفروضة الوجود في مقام الجعل ولكنّا نحتمل أنّ أخذها كذلك هو بلحاظ مرحلة الحدوث فقط دون مرحلة البقاء ، ولإجل هذا الإحتمال يكون زوالها سببا للشكّ في بقاء الحكم.
قوله ص ٢٥٦ س ١٧ : والحيثيّات الفعلية : عطف تفسير على الأسباب.
قوله ص ٢٥٧ س ٣ : فإنّ لها معروض : الصواب : فإنّ لها معروضا.
قوله ص ٢٥٧ س ٧ : العلّة والشرط : المراد من العلّة والشرط هنا واحد.
قوله ص ٢٥٧ س ١٣ : من الموضوع أو من القضيّة المتيقّنة : التعبير بالموضوع ناظر الى صياغة الشيخ الأعظم ، والتعبير بالقضيّة المتيقّنة ناظر الى صياغة الشيخ الآخوند.
قوله ص ٢٥٨ س ١٦ : كما تقدم : أي ص ٢٥٣.
قوله ص ٢٥٩ س ٦ : ودليلا : عطف تفسير لـ « جعلا ».
قوله ص ٢٥٩ س ٨ : المفروض واقعا : أي خارجا.
قوله ص ٢٩٥ س ١٠ : في الشبهة الحكميّة : وأمّا الشكّ في بقاء الكرّيّة بنحو الشبهة الموضوعيّة فتأتي الإشارة له ص ٢٦٠ س ١ من الحلقة.
قوله ص ٢٥٩ س ١٠ : اعتصام الكر : المقصود من الاعتصام الكرّيّة ، فإنّ الكرّيّة ملازمة للاعتصام. وتفسير العبارة : إذا أردنا أن نستصحب كرية الكرّ بعد ...
والمقصود من الكرّ : الماء الخارجي الذي كان متّصفا سابقا بالكرّيّة.
قوله ص ٢٦٠ س ٤ : وصدقه كذلك : أي صدق النقض عرفا.