الصفحه ٨٦ : اليأس عن الوصول إليه
عادة ، كما إذا وقع في قاع البحر فهو في حكم التلف ، ويجب على الغاصب إعطاء بدل
الصفحه ٩١ : من ماليّة ماله ، فيكون حقّ الاختصاص للمالك.
لا
يقال : إنّ التلف وما في
حكمه يخرج المال عن ملك مالكه
الصفحه ١١٣ : أيضا ولكن صرف عدم الدليل على عدم استحبابه لا يكفي في
الحكم باستحبابه ، فإثبات الاستحباب لا طريق إليه
الصفحه ١١٤ : الأمر أو من حين
زوال ذلك الفرد المتيقّن الوجود يكون من إثبات اللازم العقلي بالحكم ببقاء
الملزوم.
فلا
الصفحه ١٢٢ : الإنزال ، فهذا التعليل يوجب اختصاص هذا الحكم بالبالغين.
ثمَّ إنّه بناء
على مشروعيّة عبادات الصبيّ غير
الصفحه ١٢٣ : الممكن أن يرفع الشارع
هذا الحكم رأفة وامتنانا في بعض الموارد ، فالعمدة في وجه بطلان نذر الصبيّ غير
البالغ
الصفحه ١٣٠ : بعض أجزائه ، والبقيّة على تقدير وجوبها تكون
موضوعا آخر ، ولا يمكن بقاء الحكم مع ارتفاع موضوعه وتبدّله
الصفحه ١٤٩ : لموضوع الحكم وإن كان عرضيّا ، كالجارية الروميّة ، فالقيد في هذا
القسم وإن لم يكن منوّعا لذات المقيّد عقلا
الصفحه ١٥٩ : ء لا يمكن الحكم عليهم بالمملوكيّة ما لم يكونوا تحت يد أحد.
وأمّا مسألة
الطهارة في بيع ما يتوقّف صحّة
الصفحه ٢١٣ : الروايتين أنّ علّة فساد ذلك
العقد هو فساد الشرط ، وإلاّ فيكون حكمه عليهالسلام عامّا يشمل كلّ شرط فاسد ، ولا
الصفحه ٢٦٨ : استثناء في
كلّ مقام ، وهو أنّ حكم المستثنى منه يشمل ما عدا مقدار المستثنى.
وأمّا بناء على
أنّه عبارة عن
الصفحه ٢٧٣ : الوقف مع مثل هذا الشرط ثابتا ،
إلاّ أنّه عليهالسلام حكم بالفساد والبطلان من جهة قصة الواقف أن يكون هو
الصفحه ٢٩٩ : يستأجرونهما بمقدار قليل لبعض الحوائج ، ولكن بالنسبة
إلى النفع الأوّل في حكم العدم ، فالمشهور ذهبوا إلى عدم
الصفحه ٣٣٦ : لا
يبقى مجال لجريان الأصل الحكمي بعد جريانها ، لما ذكرنا من حكومتها عليها وإدخالها
للموضوع تحت موضوع
الصفحه ٣٤١ : المشهور ذهبوا إلى الإلحاق بالزوجة وما في حكمها في نشر الحرمة ، وإن
تمسّك بعضهم بوجوه استحسانيّة لا يخرج عن