الصفحه ٦٧ : في الجزء
الثالث من المستدرك : ١٤٨ ، ثم قال : هذا حديث صحيح الاسناد على شرط الشيخين.
ـ أخرجه الذهبي
الصفحه ٢٣٠ : يجب الجهر بها في الصلوات الجهرية
بلا ريب.
بقي الكلام في
البحث الثالث وهو انّ التسمية جزء من مفتتح
الصفحه ٢٠٢ : انّها جزء فهل يجهر بها في الصلوات الجهرية؟
الثالثة : هل
البسملة جزء من سائر السور أم لا؟
ونستعرض في
الصفحه ١٢٦ : . ».
٣. الكافي : ٣ / ٣٠٢
، باب بدء الأذان ، الحديث ١ و ٢.
٤. الكافي : ٣ / ٤٨٢
ح ١ ، باب النوادر. وسيأتي أنّه
الصفحه ٢٠١ : ، وأمّا الحنفية والحنابلة فيرونها
جزءا من فاتحة الكتاب لكن يقرءونها سرا.
وأمّا الشافعية
فيرونها جزءا من
الصفحه ٩٠ :
أراد مع حارك. (١)
وعلى ضوء ذلك فليست
« إلى » لبيان الغاية ، بل لبيان الجزء الواجب من المغسول سوا
الصفحه ٥٧٦ : ............................................................. ١٩٩
أقوال
الفقهاء في جزئيّة البسملة.............................................. ٢٠٠
البسملة
جز
الصفحه ١٩٨ : يعلم أنّها خارجة عن القرآن ، وفي الوقت نفسه اتّفقوا على كتابة البسملة
مفتتح كلّ سورة كسائر الآيات دون
الصفحه ٢٠٣ :
٣
البسملة جزء من الفاتحة
أنّ البسملة جزء
من الفاتحة ، ويدلّ عليه أمور نذكرها تباعا :
الأوّل
الصفحه ٢٠٧ : ، فهو على قسمين :
ما يفسر السبع
المثاني بفاتحة الكتاب من دون تصريح بأنّ البسملة جزء من فاتحة الكتاب
الصفحه ٢١١ :
إنّ فاتحة الكتاب
آيات سبع إذا قلنا بكون التسمية جزءا منها ولذلك ترى أنّ المصاحف المعروفة تعد
البسملة
الصفحه ٤٩٠ : ). (١)
قوله ذلكم مركّب
من ( ذا ) و ( كم ) والأوّل للإشارة إلى ما سبق والثاني خطاب للمؤمنين كافة ، والمراد
أحل
الصفحه ٦ : قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتهِ
إِخْواناً ... ). (٢)
والكتاب يقع في
جزءين ، أهديه ، لكلّ فقيه حرّ
الصفحه ٢٢١ : المختار قال : سمعت جعفر بن محمد يقول : « ما لهم عمدوا إلى أعظم آية في
كتاب الله فزعموا أنّها بدعة إذا
الصفحه ٢١٥ :
٤
التسمية ولزوم الجهر بها
قد أثبت البحث
السالف الذكر انّ التسمية جزء من فاتحة الكتاب ومن