الصفحه ٤٦٣ : بابا باسم خصائص النبي والأمور أو الأحكام المختصة به ، وقد ذكرها
العلامة الحلّي برمّتها في كتاب « تذكرة
الصفحه ٥٠١ :
من هذا الكتاب.
٢. صحيح البخاري : ٧
/ ٤ ، باب ما يكره من التبتل والخصاء من كتاب النكاح ، صحيح مسلم
الصفحه ٥٢٥ :
الشبهة السابعة
نسخ النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم حلية المتعة (١)
لقد وقفت على
دلالة الكتاب في
الصفحه ٥٢٩ : هو كتاب الله العزيز فهو راسخ كالجبل الشامخ فما لم يثبت النسخ فعلى الفقيه
الرجوع إلى كتاب الله لحسم
الصفحه ٩ :
التشريع الإسلامي بأهمية بالغة كما نطق بها الكتاب والسنّة فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : « لا صلاة إلاّ
الصفحه ١١ : الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ
الْكِتابِ وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ ) (١) فهو مهيمن
الصفحه ١٧ : المؤمنين علي عليهالسلام ، إذ قال في حديث طويل : « وسبق الكتاب الخفّين ، إنّما
نزلت السورة قبل أن يقبض
الصفحه ٤٢ : ولا سند له إلاّ هذه الآية ،
فإنّ كلّ سنّة أصلها في كتاب الله منطوقا أو مفهوما ، فاعرف ذلك واحتفظ به
الصفحه ٥٣ : مستفيض.
أضف إلى ذلك أنّ
الكتاب يدعمه ، فلا سبيل لنا إلاّ الأخذ بما يوافق الكتاب ، وتأويل المخالف أي ما
الصفحه ٧٢ : فيه : فغسل
كفّيه ثلاثا ، ووضأ وجهه
__________________
١. صحيح مسلم : ٣ /
١٠٧ ، كتاب الطهارة
الصفحه ٨١ : لرواية مهما صحّ سندها
إذا كانت معارضة للكتاب ، ولا يمكن أن يقال أنّها ناسخة له ، لما عرفت أنّ الكتاب
لا
الصفحه ٨٦ : ونظيره يقتضي
لزوم فتح باب الاجتهاد في أعصارنا هذه والإمعان في عطاء الكتاب والسنّة في حكم هذه
المسألة
الصفحه ١٠٢ : واحد لا ينسخ الكتاب به ، فان للكتاب العزيز مكانة عظيمة لا يجاريه شيء سوى
السنة المتواترة أو الخبر
الصفحه ١٠٤ :
الكتاب فان للكتاب
، منزلة عظيمة لا يعادلها شيء.
الثاني : رواية المغيرة بن شعبة
أخرج مسلم بسنده
الصفحه ١٠٦ : واعتراض سعيد بن زيد عليه. (٢)
٦. قال ابن الجوزي
في كتاب « الأذكياء » : قال : قدمت الخطباء إلى المغيرة بن