الصفحه ٢٨١ :
المتشابه ما ذا
يراد به في الآية الكريمة ، التشابه والإجمال في المفهوم والمدلول الاستعمالي للفظ
أو
الصفحه ٢٦٣ : عليهمالسلام في التعويل والإحالة على الكتاب الكريم والاستدلال
والاستشهاد بها إذا استطعنا تحصيل ما يكون صريحاً
الصفحه ٢٨٠ : يقتضيه النّظر الدّقيق في فهم الآية الكريمة وهي قوله
تعالى ( هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ
الصفحه ٣٤٠ : الكريمة ليس مفادها النهي التكليفي بل الإرشاد إلى عدم الحجية وحينئذ
إذا فرض عدم تمامية دلالتها في نفسها على
الصفحه ٣٤٢ : فالزموه وما لم تعلموه فردّوه إلينا ).
الثانية
ـ ما دلَّ على النهي
عن العمل بخبر لا يوافق الكتاب الكريم
الصفحه ٣٤٤ : بالأدلة الأربعة.
أمَّا الكتاب الكريم فبآيات :
الاستدلال بآية النبأ :
منها : آية النبأ
وهي قوله
الصفحه ٣٤٧ : الكريمة فالبيان الابتدائي له
انَّ الشرط يدلّ على انتفاء الحكم عن الموضوع بانتفاء الشرط. وفي المقام الموضوع
الصفحه ٣٥٢ :
يوجد الموضوع بنحو
آخر كما هو في الآية الكريمة لو جاءت بعنوان ( النبأ إذا جاءكم به الفاسق فتبيّنوا
الصفحه ٣٥٣ : الّذي فيها مفهوم بحسب طبعها (١).
هذا كلّه لو أُريد
بالموضوع موضوع الحكم ، فالشرطية في الآية الكريمة
الصفحه ٣٥٧ : الأعظم ( قده ) إلى عدم المفهوم في الآية الكريمة.
هذا كلّه في الأمر
الأول وهو الإشكال في الاستدلال
الصفحه ٣٥٨ : المنجزية والمعذرية أو جعل الحجية وغير ذلك ، وعلى هذا فلا معين في
الآية الكريمة على انَّها بصدد جعل الطريقية
الصفحه ٤٣٣ : الكتاب الكريم من
قبيل قوله تعالى ( وَما كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ
رَسُولاً ) (١). فانْ بنى على
الصفحه ٤٥٥ : وما لا يظن بخلافه................. ٢٧٥
ـ ٢٧٦
٣ ـ التفصيل بين ظواهر
الكتاب الكريم وغيرهما من النصوص
الصفحه ٢٨٦ :
ـ لو كان هناك ردع
عن العمل بظواهر القرآن ـ من أَنْ يبين ذلك الردع إلى هؤلاء الفقهاء الأجلاء وتصل
الصفحه ٢٨٥ :
بالقرآن الّذي كان هو المصدر الأساسي لكل المعارف الإسلامية طيلة تاريخ الإسلام
لكان واضحاً معروفاً.
ثالثها