الصفحه ٢٨٤ : القرآن الكريم وهي طوائف ثلاث :
الأُولى
ـ ما دلَّ على اختصاص فهم القرآن الكريم بأهل بيت العصمة ،
لأنَّه
الصفحه ٣٨٢ : (
الكتاب ) لعلَّ المراد منه القرآن الكريم لا التوراة والإنجيل فيكون المقصود انَّه
بعد ما بيّنا في الكتاب
الصفحه ٢٥٩ : تحكيم
دلالات القرآن الكريم ابتداءً كمعتبرة عبد الأعلى مولى آل سام ـ ( هذا وأشباهه
يعرف من كتاب الله
الصفحه ٢٨٨ :
فتكون معارضة معها
أو مقدمة عليها وهي على طوائف عديدة.
الأولى
ـ ما دلّ على وجوب
التمسّك بالقرآن
الصفحه ٣٨٤ : الذّكر هو الكتاب والدين وقد استعمل في القرآن الكريم كثيراً بهذا
المعنى حيث أطلق على الكتاب الكريم وعلى
الصفحه ٢٦٠ : عنايات
وإلغاء خصوصيات فيثبت انَّ هذا صحيح لا ردع عنه ولا نقصد بذلك ما يكون ظاهراً في
تفسير القرآن الكريم
الصفحه ٢٨٩ : والمرسَل به ورسالته
فانَّ أهم معجزة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم انَّما هو القرآن الكريم ، فإذا فرض
الصفحه ٢٩٠ :
على كلّ حال لأنَّ
الجزء الأعظم من تفاصيل حقائق الشريعة غير مذكور في القرآن الكريم ومتروك إلى
السنة
الصفحه ٢٨٧ : كل منها أَنْ يستدل بالقرآن على
مذهبه ورأيه وهو استغلال للقرآن في واقعه ولكن بصورة استدلال.
والحاصل
الصفحه ١٨٣ : القرآن الكريم
ـ
طريق إثبات صغرى الظهور.
حجية
الإجماع
الإجماع
المحصل ـ الإجماع المنقول
حجية
الصفحه ٢٧٧ :
والثانية
ـ قرينة عرفية هي انَّ الآية قضية خارجية وليست حقيقية ،
لأنَّها ناظرة إلى القرآن الكريم
الصفحه ٣٨٣ : كسائر البشر في حاجاته وهو لا يناسب مع السفارة الربانية فيناقشهم القرآن
الكريم في سياق الآية مؤكداً على
الصفحه ٢٨٣ : المنقولة عنهم عليهمالسلام في تفسيرها أو تأويلها بقطع النّظر عن أسانيدها وعن تحكيم
القرآن عليها ، فانَّه
الصفحه ٢٥٨ :
إِليها بعض المحدثين لإسقاط حجيّة الظهورات الواردة في الكتاب الكريم ، فيدعى
بأنَّ ما لا يكون القرآن صريحاً
الصفحه ٢٧٦ : يكون احفظ لها.
القول
الثالث ـ التفصيل بين ظواهر الكتاب الكريم وغيرهما من النصوص الشرعية
، وهناك