الصفحه ٣٦٠ : ...
والجواب
عن الوجهين الأوّل والثاني منهما : إن هذا الحديث صحيح
كما عرفت ، وأنّ رواته من كبار أئمّة الحديث
الصفحه ٤٣ : قال الرجل قال رسول الله.
فقال ابن عبّاس : سألتك
بالله من أنت؟
قال : فكشف العمامة
عن وجهه وقال : يا
الصفحه ١٨٣ :
أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ ) (١).
وقال هود
الصفحه ٢١٠ : الله صلّى الله عليه وسلّم يقول : « إنّ
الله عزّ وجلّ اصطفى كنانة من وُلد إسماعيل عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٢٣٨ : عِنْدَ اللهِ كَمَثَلِ آدَمَ
خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ قالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ * الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ
الصفحه ٤٠٩ :
هذه نماذج من كلمات
أئمّة القوم.
ولا يخفى اضطراب القوم
في تفسير الآية المباركة ، إن أبقوها على
الصفحه ٤١٦ :
والأشهر من بين الأحاديث
في الباب هو حديث عبدالله بن مسعود ، فقد ورد في كتبٍ كثيرة من كتب أهل
الصفحه ٩٨ : ٩١١.
من ألفاظ الحديث في الصحاح والمسانيد
وغيرها
وهذه نبذة من ألفاظ
الحديث بأسانيدها (١) :
ففي
الصفحه ١٢٩ :
أحمد ، أصحّهما أنّهنّ
من آله وأهل بيته ، كما دلّ على ذلك ما في الصحيحين من قوله : اللهمّ صلي على
الصفحه ١٣١ : في حقّهم في مواضع من التنزيل ( وَلكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ
وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ
الصفحه ٢٤٩ :
سمعته يقول : إنّه
مني بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنّه لا نبي بعدي.
وسمعته يقول : لأعطينّ
الراية
الصفحه ٢٨٩ :
منه في النسب ولم يقصد
الإبانة عن الفضل ، ودلّ على ذلك بأنّه عليهالسلام أدخل فيها الحسن والحسين
الصفحه ٢٩٩ :
« وهي مشتركة بينه
وبين فاطمة وحسن وحسين ... ».
وهكذا قال ـ في موضعٍ
من كتابه ـ حول آية التطهير
الصفحه ٣٠٦ :
عليه كما هو مقرّر
في محلّه ، ولا نتعرّض له خوفاً من الإطالة.
وعلى الجملة ، فإنّ
آية المباهلة هي
الصفحه ٣٧٢ :
« رجاله ثقات » (١).
عليٌّ منه بمنزلته من ربّه
ولذا كان عليٌّ من
رسول الله