الصفحه ١٦ : الفَطَحِيّةُ من الشَّيعةِ قَبَّحهمُ
اللهُ.
وفَطَحَ النَّخلُ
كلَقَحَ زنةً ومعنىً.
فقح
فَقَحَ الجِروُ
الصفحه ١٧ : ، ومنه : قولهم في الطَّلاق : استَفْلحِي بأَمركِ ، أَي استبدِّي به
واقتطعيه إِليكِ من غير
الصفحه ١٩ : .
والفَلْقَحِيُ :
من يضحكُ في وجوهِ النَّاسِ ويستبشرُ إِليهم ، وهو يَتَفَلْقَحُ : يفعلُ فعل
الفَلْقَحِيِّ.
فنح
الصفحه ٧٠ : واستعمالهم ، كقولهم : السلطان ولي من لا ولي له ، وكقولهم : ولي الدم وولي
الميّت ، وكقوله عليهالسلام : أيّما
الصفحه ٧٨ : الشرعي بأبعد من حمل الزكاة المقرونة بالصلاة على مثل ذلك التصدّق ،
وهو لازم على مدّعى الإماميّة قطعاً
الصفحه ٨٠ : يستغني
عنه من رام تحقيق الفنّ ».
ولاحظ أيضاً كلمات الشريف
الجرجاني في وصف المواقف في مقدّمة شرحه
الصفحه ٨١ : بعدها جيم وياء النسبة ، ومعنى هذا اللفظ
بالعربية : حافظ البازي ، وكان أبوه من خدّام ملك ما وراء النهر
الصفحه ٨٢ : منها شرح التجريد الذي تقدّمت الإشارة إليه وهو شرح عظيم سائر في الأقطار
كثير الفوائد ... وهو من مشاهير
الصفحه ١٠٤ : ء أهل بيتي.
قالت أُم سلمة : يا
رسول الله ، وأنا من أهل البيت؟
قال : إنّكِ أهلي خير
(٤) ، وهؤلاء أهل
الصفحه ١٠٥ : الله
، وأنا معكم؟
قال : أنتِ إلى خير
ـ مرّتين ـ ».
ثمّ قال : « رواه الترمذي
مختصراً وصحّحه من طريق
الصفحه ١١١ :
ترجمة مقاتل
ومقاتل حاله كحال عكرمة
، فقد أدرجه كلٌّ من : الدارقطني ، والعقيلي ، وابن الجوزي
الصفحه ١٤٨ : رسول
الله صلّى الله عليه وسلّم : خلق الله الأنبياء من أشجار شتّى ، وخلقني وعليّاً من
شجرةٍ واحدة ، فأنا
الصفحه ١٥٥ :
تنبيه :
حاول القوم أنْ لا
ينقلوا خطبة الإمام الحسن عليهالسلام كاملةً ، وحتّى المنقوص
منها
الصفحه ١٦٥ : : هذا لا يقتضي الوضع ، والحديث
أخرجه أحمد في مسنده : حدّثنا ... وله شاهد من حديث ابن عبّاس : قال
الصفحه ١٦٩ :
وحينئذٍ لا بدّ من
التنبيه على أن ابن حجر العسقلاني الحافظ قد ناقض نفسه مرّتين :
١ ـ في تضعيفه