الصفحه ١٠٢ : واحدة منهنَّ
أحب إليّ من حمر النعم :
لا أسبّه ما ذكرت حين
نزل الوحي عليه ، فأخذ عليّاً وابنيه وفاطمة
الصفحه ١١٢ :
الفصل الثالث
في دلالة الآية المباركة على عصمة أهل البيت
وكما أشرنا من قبل
، فإنّ أصحابنا
الصفحه ١١٥ : الرِّجْسَ
أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً ) مَن هم؟
حدّثنا الربيع المرادي
، حدّثنا أسد بن موسى
الصفحه ١١٨ :
بالنون وكذلك خطاب
النساء.
فعقلنا أنّ قوله :
( إِنَّما يُرِيدُ اللهُ ) الآية ، خطاب لمن أراده من
الصفحه ١٢٧ : تَطْهِيراً
) وقوله تعالى : ( ما يُرِيدُ
اللهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلكِنْ يُرِيدُ
الصفحه ١٣٧ :
ذكر من رواه من الصحابة والتابعين
وقد روي ذلك عن رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عدّة كبيرة من
الصفحه ١٥٣ : الوصيّة باتّباع أهل البيت والتحذير من بغضهم ... (١).
* وقال الآلوسي : «
وذهب جماعة إلى أنّ المعنى : لا
الصفحه ١٥٦ : بيضاء إلاّسبعمائة درهم بقيت من عطائه أراد أن يبتاع
بها خادما لأهله.
ثمّ خنقته العبرة فبكى
وبكى الناس
الصفحه ١٥٩ : : لم نر أحداً ترك الاحتجاج
به » ثمّ نقل ثقته عن الدارقطني وغيره ، وردّ على من تكلم فيه لاختلاله في آخر
الصفحه ١٦٧ : جعلوه « من أئمّة الشيعة الكبار »!!
على أنّ كون الراوي
شيعياً ، بل رافضياً ـ حسب اصطلاحهم ـ لا يضرّ
الصفحه ١٧١ : قيس بن الربيع ثقة حسن الحديث.
قال أحمد بن صالح :
قلت لأبي نعيم : في نفسك من قيس بن الربيع شئ؟ قال
الصفحه ١٧٣ :
مجملاً ومبهماً ، فإنّه لا يُعبأ به ... وأظنّ أنّه من جهة المتن والمعنى لا السند
، وعذر الذهبي في قدحه في
الصفحه ١٨٤ :
تفسيريّ الخازن والخطيب
الشربيني منها وجهان ...
ولكنْ يظهر ـ بالدقّة
ـ أنّ الآيات في الباب
الصفحه ٢٠٠ : أنّ فيه مواضع للنظر ، منها : استدلاله بقوله تعالى : ( وَالسَّابِقُونَ
السَّابِقُونَ * أُولئِكَ
الصفحه ٢١٧ : أحمد بن حنبل ...
وغير عليّ من الصحابة
والثلاثة لا تجب مودّته ، فيكون عليٌّ أفضل فيكون هو الإمام