الصفحه ٥١٢ : الخبر المذكور عليه لا يخلو عن خفاء
لاحتمال ان يكون المراد من شباهة احد الخبرين بقول الناس كونه متفرعا
الصفحه ٥١٨ : تقدير الصدور لم يشمله ادلة التعبد بخبر العادل ، نعم لو علم
بصدور الخبرين لم يكن بد من حمل الموافق على
الصفحه ٢ : الله على اعدائهم
الى يوم الدين.
فاعلم ان
المكلف (١) ...
__________________
١ ـ مراده من المكلف من
الصفحه ١٢ : الرضا واثم الدخول ، وما ورد فى تفسير قوله تعالى (فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) من ان
الصفحه ٤٤ : الناسخ من المنسوخ؟ قال نعم قال «ع» يا أبا حنيفة لقد
ادعيت علما ويلك ما جعل الله ذلك الا عند اهل الكتاب
الصفحه ٤٨ :
ولو بحكم اصالة الاطلاق فى باقى الروايات ان المراد من تفسيرها له بيان ان
المراد من قوله تعالى
الصفحه ٥٩ : كثير ممن يقول باعتبار الخبر بالخصوص نظرا الى انه
من افراده فيشمله ادلته ، والمقصود من ذكره هنا مقدما
الصفحه ٦١ :
الذى يصلح لا ناطته بالفسق والعدالة حين الاخبار ومنه تبين عدم دلالة الآية
على قبول الشهادة الحدسية
الصفحه ٨٠ :
قوله «ع» كل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف ، وقوله ما أتاكم من حديث لا يوافق
كتاب الله فهو باطل
الصفحه ٨٣ :
بعض العامة كالحاجبى والعضدى عدم الحجية الى الرافضة فمستندة الى ما رأوا
من السيد من دعوى الاجماع
الصفحه ٨٥ : والمعارج وغيرها من انا لو
سلمنا دلالة المفهوم على قبول خبر العادل الغير المفيد للعلم لكن نقول ان مقتضى
عموم
الصفحه ٩٦ :
لكن الانصاف
عدم جواز الاستدلال بها لوجهين ، اما الاول فلانه لا يستفاد (١) من الكلام الا مطلوبية
الصفحه ٩٩ : فاذا سئل الراوى الذى هو من اهل
العلم عما سمعه عن الامام (ع) فى خصوص الواقعة فاجاب بانى سمعته يقول كذا
الصفحه ١٠٢ : ادلة حمل فعل المسلم على الصحيح والاحسن ،
فان الاخبار من حيث انه فعل من افعال المكلفين صحيحه ما كان
الصفحه ١٢٣ : نفس تلك المسألة مع قطع النظر عن ملاحظتها منضمة الى
غيرها من المجهولات او الاخذ بفتوى العالم بتلك