الصفحه ٢٣٧ : الإمام على النهروان! ولا يصح.
(٢) تاريخ الطبري
٥ : ٨١ وهنا فيه بين كماشتين سؤال عن قوله في أبي بكر وعمر
الصفحه ١٧ : ؛ لأنه بايعني
القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بويعوا عليه ، فلم يكن للشاهد أن
يختار ولا
الصفحه ٢٧ : . أمّا بعد فلعمري لو بايعك
القوم الذين بايعوك وأنت بريء من دم عثمان كنت كأبي بكر وعمر وعثمان رضي الله
الصفحه ٥٣ :
بالكتاب يكتبه
والرسالة يبعثها يطلب أن ينفث بما في صدره من حال أبي بكر وعمر إمّا مكاتبة أو مراسلة
الصفحه ٥٨٢ : ثالثا مع أبي بكر وعمر ، حيث لم يكن أمير المؤمنين عثمان المظلوم رحمهالله! وهم الذين فعلوا بعثمان ما
الصفحه ٥٧٥ : هذا لهو العجيب أن يدفن ابن قاتل عثمان مع رسول الله وأبي بكر
وعمر! ويدفن أمير المؤمنين الشهيد المظلوم
الصفحه ٢٤٦ : ربيعة : وعلى سنّة أبي بكر وعمر! فقال له الإمام :
ويلك لو أنّ أبا بكر وعمر عملا بغير كتاب الله وسنة رسول
الصفحه ٥٣٦ : وحبّه ومولاه وقتل شهيدا بمؤتة
على طاعة الله ورسوله ، وقبض رسول الله وأنا أمير على أبيك وأبي بكر وعمر
الصفحه ٣٠٨ : عليهالسلام فيسألونه عن رأيه وقوله في أبي بكر وعمر ، وفعلوا ذلك ،
__________________
(١) كذا في
السندين في
الصفحه ٥٤ : نزق تيّاه (نعوذ بالله) وما شيء تستطعم به منه الكلام على أبي بكر وعمر
بمثل تقريظهما له ، فاكتب إليه
الصفحه ٥٦٢ : ، وإن أخذ فيها بسنة! الشيخين أبي بكر وعمر فأيّ
الناس أفضل وأكمل وأحق بهذا الأمر من آل الرسول؟ وايم الله
الصفحه ٥٣٩ :
بمكّة! قال :
ويحكما قد صلّيتهما مع رسول الله وأبي بكر وعمر ركعتين! قالا : فإنّ ابن عمّك قد
أتمها
الصفحه ١٩٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وصاحب مقاسم أبي بكر ، وعامل عمر ، قد رضي به القوم ،
وعرضنا عليهم عبد
الصفحه ٤٤٧ : صلىاللهعليهوآله وتنازع المسلمين من بعده ، فرأيتك صرّحت بتهمة أبي بكر الصديق
وعمر الفاروق وأبي عبيدة الأمين وحواريّ
الصفحه ٥٦٥ :
المصادر كاليعقوبي بذكر السمّ عن لسان الإمام عليهالسلام في وصيته إلى أخيه الحسين عليهالسلام : «يا أخي إن