الصفحه ٩٤ : ومعه كتاب قديم قال : إنه توارثه من
آبائه عن أصحاب عيسى عليهالسلام فعرضه على الإمام عليهالسلام وفيه
الصفحه ٣٩١ :
الإمام عليهالسلام حتّى سنة الأربعين كما يبدو ، ثمّ عزم على مفارقته من دون
أن يلحق بمعاوية بالشام رأسا
الصفحه ٥٧٤ : والرجال! والناس سرّاع إلى
الفتنة!
وسمعت أبي يقول :
قلت لأخي برفق : يا أبا عبد الله ، إنا لا ندع قتال
الصفحه ٣٢٩ :
وقدم البصرة فدخل
على الأزد وفيهم زياد فدخل عليه وأخبره بما قال له الإمام وما ردّه عليه وما هو
الصفحه ١٩٠ : دعيت له ، وارض بحكم القرآن إن كنت من أهله! والسلام».
فكتب إليه الإمام عليهالسلام : «من عبد الله علي
الصفحه ١٢٨ : قبيصة بن شدّاد الهلالي ، وعلى قريشها الحارث بن
نوفل الهاشمي.
وعلى بكر الكوفة
نعيم بن هبيرة ، وعلى
الصفحه ١٨٦ :
وكان يزيد بن هانئ
السبيعي الهمداني حاضرا فأرسله الإمام إلى الأشتر : أن ائتني! فانطلق إليه وعاد
الصفحه ٥٢٨ : بالحارث بن عمرو الأزدي من أهل الشام
بأربعة أشهر! وأعاد زيادا إلى الكوفة فنزل على سلمان بن ربيعة الباهلي
الصفحه ٣٧٩ : بالناس للصلاة ، واعتزلها هو وتركنا أهل مكة يختارون لأنفسهم من
أحبّوا أن يصلي بهم ، فإن أبى فأنا آبى كذلك
الصفحه ١٣٨ : عليهالسلام هذا اليوم أمام الخيل ، فناداه حريث : يا علي : هل لك في
المبارزة؟
فأقبل عليه علي عليهالسلام وهو
الصفحه ٥٩٢ : ............................................................ ١٧٣
والإمامة بعد علي عليهالسلام........................................................ ١٧٤
حرص
الصفحه ٥٤٦ : عنه.
ودعا المغيرة يوما
على قتلة عثمان ، وقد بلغ الكبر ، فقام حجر عليه ونعر نعرة أي صيحة شديدة قال له
الصفحه ٧٨ : السبعين أصغرهم : عقبة بن عمرو الأنصاريّ ، فدعاه
الإمام عليهالسلام واستخلفه على الكوفة ، ثمّ خرج وخرج معه
الصفحه ٤٠٣ : عشرة آلاف ، ولغيرهم على
أعداد أخر (١).
الخلاف في الموسم
ومؤامرة قتل الإمام :
اضطرّ الإمام
الصفحه ١٦ : معاوية ، فبعث الإمام عليهالسلام عليها الأشتر ، فخرج الأشتر واتّجه إلى قتال الضحّاك في
حرّان ، وبلغ