الصفحه ٣٤٦ : الوجوب.
١٩ ـ ما رواه
ابن طاوس في كتاب «أمان الاخطار» وفي الاستخارات نقلا عن كتاب عمرو بن ابى المقدام
عن
الصفحه ٣٤٩ : ابن عباس في قصة يوسف بعد مجيء اخوته إليه وهم له
منكرون فقال لهم يوسف :
«انى احبس منكم
واحدا يكون
الصفحه ٣٦٤ : «أقرب الى العدالة» وأبعد من العمل بالميول والأهواء في موارد جريانها ،
مثل ما ورد في رواية ابن مسكان عن
الصفحه ٣٧٥ : مشروعية الاستخارة بغير الدعاء والاستشارة ، والمحكى عن أكثر الأصحاب جواز وعن
ابن إدريس وبعض آخر إنكاره أو
الصفحه ٣٧٧ :
الله درجته) في الذكرى : «وإنكار ابن إدريس الاستخارة بالرقاع لا مأخذ له مع
اشتهارها بين الأصحاب وعدم راد
الصفحه ٣٩٣ : ويقول ان عادوا لك فعد لهم بما قلت. فنزلت الآية.
وفي آخر انها
نزلت في «عياش ابن أبي ربيعة» أخي أبي جهل
الصفحه ٣٩٥ :
عدم إظهار الحق ، من دون إظهار خلافه قولا وفعلا شطط من الكلام ، لا سيما
مع ما حكى عن ابن عباس انه
الصفحه ٣٩٨ : (٣)
٨ ـ ما رواه
الكليني عن ابن ابى يعفور عن الصادق عليهالسلام في حديث : لا ايمان لمن لا تقية له (٤).
الى
الصفحه ٤٠١ : له ،
وان أكرمكم عند الله أعملكم بالتقية. قيل يا ابن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الى متى؟ قال
الصفحه ٤٢٤ : ء يضطر اليه ابن آدم فقد أحله
الله له. (٢)
منها ـ ما رواه في «المحاسن» عن عمر بن يحيى عن ابى جعفر
الصفحه ٤٣٥ : «تاريخ ابن الأثير» ، وكتاب «ابى الفرج الكبير» ما لا
مزيد عليه من ترجمته وكيفية قتله. (١) وعلى كل حال
الصفحه ٤٤٩ : زرارة ومحمد بن مسلم وغيرهما قالوا سمعنا أبا جعفر عليهالسلام يقول : التقية في كل شيء يضطر اليه ابن آدم
الصفحه ٤٩٠ : : ترك التقية وتضييع حقوق الاخوان.
وما رواه ابن
إدريس في آخر السرائر عن مولانا على بن محمد عليهالسلام
الصفحه ٤٩٢ :
ومنها ما رواه ابن ابى يعفور قال : قال أبو عبد الله عليهالسلام من أذاع علينا حديثنا سلبه الله
الصفحه ٤٩٧ : أنت يا مولاي ، فقال له (عليهالسلام) ومن بعدي ابني الحسن ، فكيف للناس
بالخلف من بعده؟ قلت فكيف ذلك