الصفحه ١٣٢ : ناحية شرائط
المتعاقدين أو العوضين وهو ما ذكروه في رواية «ابن أشيم» المشهورة الواردة في
العبد المأذون
الصفحه ١٧٨ : يساعد عليه
النظر الدقيق بعد ملاحظة موارد استعمالات هذه الكلمة.
ولكن الذي يظهر
مما حكاه ابن الأثير في
الصفحه ١٧٩ : الخصوصيتين فيه لخلو كلمات أئمة اللغة منها ، حتى ان ابن الأثير
نفسه أسنده إلى قيل مشعرا بضعفة ، والأحاديث
الصفحه ٢٠٥ : الأمة مثل ما رواه ابن ابى عمير
عن بعض أصحابنا عن ابى عبد الله عليهالسلام قال سمعته يقول : قال رسول الله
الصفحه ٢١٥ :
البحث عنه مستوفى.
٤ ـ ما رواه ابن ابى يعفور عن ابى عبد الله
عليهالسلام إذا شككت في شيء من
الصفحه ٢١٧ :
٧ ـ ما رواه ابن إدريس في مستطرفات
السرائر نقلا عن كتاب حريز بن عبد الله عن زرارة عن ابى جعفر
الصفحه ٢٣٨ : ، كل شيء شك فيه وقد جاوزه ودخل في غيره فليمض عليه ، وهكذا مصححة
زرارة وموثقة ابن ابى يعفور وغير هما
الصفحه ٢٤٠ : لظهور قوله عليهالسلام في صحيحة زرارة في الوضوء : «وقد صرت الى حال آخر» وصدر
موثقة ابن ابى يعفور : «إذا
الصفحه ٢٤١ : منه فقد صرت في حال اخرى
من صلاة أو غيرها الخبر» وكذا في رواية ابن ابى يعفور : «إذا شككت في شيء من
الصفحه ٢٤٨ : بما ذكره من الشقين.
ومنه يظهر
الجواب عن الاستدلال بالحديث الثاني أعني صدر رواية ابن ابى يعفور «إذا
الصفحه ٢٦٥ :
برواية ثالثة نقلناها سابقا وهي ما رواه ابن ابى يعفور عن ابى عبد الله (ع) قال :
إذا شككت في شيء من الوضو
الصفحه ٢٦٦ : عليهما بنحو يكون حجة مشكل
جدا.
نعم قد يقال
بدخولهما في ذيل رواية ابن ابى يعفور التي مرت عليك آنفا
الصفحه ٢٦٧ : رواية ابن ابى يعفور (وهي قوله : إذا
شككت في شيء من الوضوء وقد دخلت في غيره فشكك ليس بشيء إنما الشك إذا
الصفحه ٣٣٢ : كبراء أصحاب الصادق عليهالسلام ومن أفقه فقهاء زمانه ، والطيار ـ وهو محمد بن عبد الله
أو ابنه حمزة بن
الصفحه ٣٤٥ : ذكر حديث محمد ابن عيسى ما هذا نصه :
«الظاهر ان
الرجل أبو الحسن عليهالسلام وهذا مختصر من الحديث الذي