الصفحه ٤٧ :
واما التذييل
بقوله «على مؤمن» فقد عرفت انه وارد في رواية ابن مسكان عن زرارة مجردة المروية في
الصفحه ٢٣٣ : التعبير بالمضي (كما في روايتي
إسماعيل ومحمد بن مسلم) وان الشك ليس بشيء (كما في روايتي زرارة وابن ابى يعفور
الصفحه ٣٤١ : .
وذهب كثير من
الأصحاب منهم المفيد والصدوقان والشيخ في النهاية وابن حمزة وابن زهرة والمحقق
الطوسي
الصفحه ٣٥٠ :
القرعة
على شمعون فأمر به فحبس
الحديث (١)
وهذا الحديث
وان لم يكن مرويا الا عن ابن عباس ولا يتصل
الصفحه ٣٧٦ : كتبهم الفقهية والدعوات وغيرها ،
وقد اطلعت هاهنا على بعضها» ثمَّ قال :
«وأنكر ابن
إدريس الشقوق الأخيرة
الصفحه ٣٧٨ : العمل والدعاء فيهما ؛ روى ابن طاوس في كتاب «أمان ـ الاخطار»
وفي «الاستخارات» نقلا عن كتاب عمرو بن ابى
الصفحه ٥٠٢ : الصادق عليهالسلام فقلت : لو عهدت إلينا في الخلف من بعدك فقال الإمام
بعدي ابني موسى والخلف المأمول
الصفحه ٣٠ :
هذه القاعدة بعمومها من طرق الأصحاب روايات :
١ ـ ما رواه الكليني رضوان الله عليه في
الكافي عن ابن
الصفحه ٣٢ : : ورواه الصدوق بإسناده عن
ابن بكير نحوه ، ورواه الشيخ بإسناده عن احمد بن محمد بن خالد مثله).
ولا يخفى ان
الصفحه ٣٥ : العوض ، أم لا؟ والمعروف
بينهم انه لا يجب ، ولكن المحكى عن شيخ الطائفة في المبسوط وفي الخلاف وعن ابن
الصفحه ٤٥ : ابن الأثير (٢) ومرسلة الطريحي في مجمع البحرين في مادة «ضرر» ذيل حديث
الشفعة (٣) لكن الظاهر انه سهو من
الصفحه ٤٦ :
شيخ الشريعة الأصفهاني قدسسره من عدم وجود هذا القيد إلا في كلام ابن الأثير في
النهاية وان كان
الصفحه ٥٢ : يجب عليه ؛ لكنه يستحب» وذكر في الخلاف نحوه ، وفي
المختلف حكايته عن ابن الجنيد وعن الغنية أيضا ، فراجع
الصفحه ١٢٠ : وبناء الابنية ، ومن
معاملاتهم وسياساتهم وغيرها.
فكما ان الصحة
في مقابل العيب هو الأصل في كل مبيع
الصفحه ١٢٢ : حمل قول الجمال على الصحة وموثقة عمار ابن
موسى عن ابى عبد الله عليهالسلام انه سئل عن الرجل يأتي