الصفحه ٣١ : ثمانية آلاف من الناس (وفي رواية من الشيعة!) فقال له
زياد هل تخاف ان تكون قتلت أحدا بريئا؟ قال لو قتلت
الصفحه ٣٥ :
الأول من أبواب الإرث في المجلد الثالث).
والظاهر ان
الصدوق قده جمع هنا بين روايات ثلث واردة بطرق مختلفة
الصفحه ٤٥ : أمرين لهما دخل تام في فهم معنى هذه
الروايات
الأول ـ قد عرفت ان قوله «لا ضرر ولا ضرار» مذيل في غير واحد
الصفحه ٤٧ :
واما التذييل
بقوله «على مؤمن» فقد عرفت انه وارد في رواية ابن مسكان عن زرارة مجردة المروية في
الصفحه ٥٦ : يظهر بالتتبع في موارد
استعماله في الكتاب العزيز والروايات قال الله تعالى (وَإِذا طَلَّقْتُمُ
النِّسا
الصفحه ٥٨ :
من هذا القبيل.
وقد مر في الرواية
الخامسة عشرة أيضا : ان الضرار في الوصية من الكبائر ، وهو أيضا
الصفحه ٦٧ : ذيل رواية «منع فضل الماء» التي رواها عقبة بن خالد : «انه لا
يمنع فضل ماء ليمنع فضل كلاء وقال لا ضرر
الصفحه ٧٣ : الجهل بمصاديقه. والشاهد على ذلك ان سمرة ـ كما يظهر من الرواية ـ
كان يدعى ان وجوب الاستيذان من الأنصاري
الصفحه ١٦٥ : .
هذا كله مع قطع
النظر عن الروايات الواردة في تفسيرها ، واما بالنظر إليها فالأمر أوضح جدا ، فقد
وقع
الصفحه ١٧١ : السند فإنه رواه عن على ابن الحسن بن رباط ،
الذي قيل في حقه انه ثقة لا غمز فيه ، عن عبد الأعلى عن الصادق
الصفحه ١٧٢ : التطهير ، لان حالها من حيث العسر
والضيق والمشقة لا تتفاوت بإرادة غاية الطهارة منها وعدمها.
٧ ـ ما رواه
الصفحه ٢٠٥ : الأمة مثل ما رواه ابن ابى عمير
عن بعض أصحابنا عن ابى عبد الله عليهالسلام قال سمعته يقول : قال رسول الله
الصفحه ٢٢٢ : ما هو مخل بغرضه.
وكذلك قوله في
رواية محمد بن مسلم : «وكان
حين انصرف أقرب الى الحق منه بعد ذلك
الصفحه ٢٥١ : .
لأن القدر
المعلوم منها المستكشف من الأمثلة المذكورة في الروايات هو المحل الشرعي ، أو ما
يرجع اليه
الصفحه ٢٦٣ : ، والشك فيه في أثنائها ، بما رواه على بن جعفر عن أخيه موسى
بن جعفر عليهالسلام «قال سألته عن رجل يكون على