الصفحه ٢٧٠ : وفساد الامارة بعد ما
صلى ولكنه يحتمل كون الجهة التي صلى إليها قبلة من باب الاتفاق ؛ فلا إشكال في انه
الصفحه ٤١٢ : الباب ٢٤ في أبواب الأمر بالمعروف و ٩ من ذاك الباب
بعينه) وانه إذا عمل بالتقية (فَإِذَا الَّذِي
بَيْنَكَ
الصفحه ٤٥٣ :
من صلى معهم في الصف الأول كان كمن صلى خلف رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في الصف الأول
الصفحه ٤٥٧ : المخالف والمعاند وغيرهما
الواردة في الباب ١٠ و ١١ و ١٢ فلعل الجمع بين مجموع هذه الروايات والطائفة الأولى
الصفحه ٤٤٨ :
الوسائل في المجلد ٥ في الباب ٥٦ من أبواب صلاة الجماعة عن سماعة قال : سألته عن
رجل كان يصلى فخرج الامام وقد
الصفحه ٤٩٨ : (في حديث) انه قال له :
أنت رأيت الخلف؟ قال : اى والله ـ الى ان قال ـ فالاسم؟ قال محرم عليكم ان تسألوا
الصفحه ٥١٣ : سنة والتكبير سنة ولا
تنقض السنة بالفريضة.
رواها في
الوسائل في المجلد الثالث في أبواب القبلة الباب
الصفحه ١٢ : وغير ذلك من المرجحات.
__________________
(١) رواه في المجلد الثالث من الوسائل في الباب ٩ من أبواب
الصفحه ٤٠١ :
كل ذنب ويطهره منه في الدنيا والآخرة ما خلا ذنبين : ترك التقية وتضييع
حقوق الاخوان (١)
١٤ ـ وعنه
الصفحه ٤٣٦ : كونه مرجوحا؟!
ولكن قد عرفت
ان الظاهر من غير واحد من روايات الباب رجحان الأخذ بالرخصة ، والتقية في هذه
الصفحه ٤١٠ :
انه على كل حال دليل على ان التقية يسد الأبواب على العدو ، لا باب المضرة
فقط بل باب التعيير واللوم
الصفحه ٤٣٢ :
الفطرة (١).
وهذا صريح في
التفصيل بين السب والبراءة بجواز التقية في الأول والمنع عن الثاني
الصفحه ٤٨٤ : الحق فيها ما ذا؟
فنقول : ظاهر
إطلاقات الباب صحة العمل إذا اتى به على وجه التقية والأدلة الخاصة أعني
الصفحه ٤٦٣ : المحضة كالهلال ورؤيته.
لا إشكال في
القسم الأول لأنه يعود بالأخرة إلى اختلاف في الحكم.
واما القسم
الصفحه ٤٤١ : قابضا لليد) أو الوضوء مع المسح
على الخفين ، أو في الموضوعات كالإفطار في يوم الشك خوفا من سلطان جائر حكم