الصفحه ٢٠ :
العبارة المذكورة محمولة بقرينة صدرها وذيلها على المساواة من جهة العموم والخصوص
دون ذات المعنى ، كما ان ذيل
الصفحه ٢٤ : فلا خفاء في أن
للنسبيّات حظ من النفس الأمريّة وانما تمتاز عن بقيّة أخواتها بذلك نعم من كون
المحقق
الصفحه ٢٨ : ء ، والظرفية
والاستعلاء ونحوها ، فانها ليست إلا من قبيل المعرّفات والتعبيرات عن خصوصيات تلك
الإضافات وأنحائها
الصفحه ٣١ :
بهوياتها مع ما ينطبق ويصدق عليها من مفاهيمها إلى واحد بالحقيقة وليت شعري
هل يلتزم بذلك بالنسبة
الصفحه ٤٧ :
الطبيعي من أوضح المباني ، كما هو كذلك ، وهل الخروج عن مثل هذا المبنى في
حصول المقام إلا غفلة
الصفحه ٥٤ : التقابل المذكور بالاخرة إلى
تقابل النقيضين ، ويشكل الأمر فيما صنعوه من عدّ الفعل قسيما للاسم والحرف مع انه
الصفحه ٥٧ :
«والفعل ما أنبأ عن حركة المسمّى» فان الظاهر من «المسمّى» بقرينة سبق
ذكرها في الجملة السابقة
الصفحه ١١٠ :
المعروفة ، وإما يعبر به منه وأخرى بها فالاستعمال أعم من الحقيقة والمجاز
يمكن أن تكون الصفات
الصفحه ١٥١ :
يكون هو الداعي المعروف على الألسنة بعد كون هذا القسم من الأفعال
التوليدية مثل الأول ، كما إذا
الصفحه ٢٢٠ :
يلزم من إنكارها إشكال التصويب في باب الإمارات ، فانه لو لا حجّيتها لفات
جميع الملاكات وكذلك
الصفحه ٤٨٠ : والمبلّغون واحدا بعد واحد مقام المتكلّم بها ويخاطب بها إلا الموجود
فكان الكتاب نداء مستمرّا من ابتداء صدور
الصفحه ٥٠٣ :
من حيث هي هي ، ولا يوجب المطلق مما لا يقيّد فيه كما في جنس الأجناس ، إذ
لا فرق قطعا بين الإجمال
الصفحه ١٢ :
فعله أو تقريره ، كما هو المصطلح فيها ، لوضوح عدم البحث في كثير من مباحثه
كحجّية ظواهر الكتاب
الصفحه ٣٤ :
تركيب المفاهيم بهما ، وتحصل الجمل التركيبية منها بإزاء الجهة الرابطة
النفس الأمرية أو انتزاعها
الصفحه ٣٥ :
المسمّيات بما هي معاني ألفاظها وهي معبّرات عنها أجمع فلا يعقل أن يتضمّن
هي بنفسها بشيء منها في شي