الصفحه ٣٨٨ : : (الَّذِينَ يُؤْذُونَ
النَّبِيَ) بالأقوال الردية ، والعيب له ولدينه. (وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ) أي : لا يبالون
الصفحه ٤٠٠ : ، وذلك كأبي عامر الراهب ، الذي كان من أهل المدينة ، فلما قدم
النبي صلىاللهعليهوسلم وهاجر إلى المدينة
الصفحه ٤٠٢ : ، وإيمانهم ، قوة ، وضعفا ، وعملا بمقتضاه.
[١١٣ ـ ١١٤] يعني
: ما يليق ولا يحسن بالنبي والمؤمنين به (أَنْ
الصفحه ٥٩٤ : مما ينتفعون بإقامتهم. (وَأَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْ نَباتٍ شَتَّى
الصفحه ٦٤١ : الكبرياء ، التي لا يعلمها إلّا هو ، لا ملك مقرب ، ولا نبي مرسل
، أنها كل صفة كمال وجلال ، وكبرياء ، وعظمة
الصفحه ٦٦٥ : في الصحاح والسنن والمسانيد. وحاصلها أن النبي صلىاللهعليهوسلم ، في بعض غزواته ، ومعه زوجته عائشة
الصفحه ٧٣٥ : وَكِيلٌ) حافظ يراقبنا ، ويعلم ما تعاقدنا عليه. وهذا الرجل ،
أبو المرأتين ، صاحب مدين ، ليس بشعيب النبي
الصفحه ٧٩٦ :
أعطى ، وإن شاء منع (ما كانَ عَلَى
النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيما فَرَضَ اللهُ لَهُ). ومنها : تنزيهه
الصفحه ٨٠٣ : صلىاللهعليهوسلم ، في دخول بيوته فقال : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ
الصفحه ٨٥٥ : بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ
غُرُوبِها). ومن أعظم العابدين ، نبي الله داود عليه
الصفحه ١٠٢٩ : ، رحمهمالله ، أن سبب نزول هذه الآيات الكريمات في قصة حاطب بن أبي
بلتعة ، حين غزا النبي صلىاللهعليهوسلم غزاة
الصفحه ١٠٣٤ : . ولهذا كان النبي صلىاللهعليهوسلم إذا حضر القتال ، صف أصحابه ، ورتبهم في مواقفهم ، بحيث
لا يحصل اتكال
الصفحه ١٠٣٩ : النبي صلىاللهعليهوسلم يخطب الناس ، إذ قدم المدينة ، غير تحمل تجارة ، فلما
سمع الناس بها ، وهم في
الصفحه ١٠٥٠ : أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلى بَعْضِ
أَزْواجِهِ حَدِيثاً) قال كثير من المفسرين : هي حفصة ، أم المؤمنين رضي الله
الصفحه ١٠٥١ : الله
تعالى نبيه صلىاللهعليهوسلم بجهاد الكفار والمنافقين ، والإغلاظ عليهم في ذلك ،
وهذا شامل لجهادهم