الصفحه ٩٦٣ : عندي ، لم أجزك بها ، لأجبتك. وجعل يكلم النبي صلىاللهعليهوسلم ، وكلما كلمه أخذ بلحيته ، والمغيرة بن
الصفحه ٣٩٢ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، قد بلغه شيء من ذلك ، جاءوا إليه يحلفون بالله ، ما
قالوا. قال تعالى مكذبا لهم
الصفحه ٣٧٨ :
الأرض على رحبها وسعتها. وذلك أن النبي صلىاللهعليهوسلم لما فتح مكة ، سمع أن هوازن اجتمعوا لحربه
الصفحه ٨٠٢ : : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَ) أي : أعطيتهن
الصفحه ٩٦١ : ،
وإنما كانت غزاة الفتح في رمضان. وفي الصحيحين ، عن أنس : أن النبي صلىاللهعليهوسلم ، اعتمر أربع عمر
الصفحه ١٠٢٢ : طائفة كبيرة من اليهود ، في جانب المدينة ، وقت بعثة
النبي صلىاللهعليهوسلم فلما بعث النبي
الصفحه ١٠٢ : ، قال : لما أردت الهجرة من مكة إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ، قالت لي قريش : يا صهيب ، قدمت إلينا ولا
الصفحه ١٤٢ : قدم على النبي صلىاللهعليهوسلم وفد نصارى نجران ، وقد تصلبوا على باطلهم ، بعد ما أقام
عليهم النبي
الصفحه ١٨٢ : ثبتت الأبوة والأمومة ، ثبت ما هو فرع عنهما ، كإخوتهما ، وأصولهما
، وفروعهما. وقال النبي
الصفحه ٦٢٩ : مغبرة لا نبات فيها ، ولا خضرة. (فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ
اهْتَزَّتْ) أي : تحركت بالنبات
الصفحه ٩٦٧ :
له المؤمنون ما يحبون لأنفسهم ، ويكرهوا له ما يكرهون لأنفسهم ، ولهذا قال
النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٠ : المؤمنين ، عمر بن الخطاب رضي الله
عنه ، حتى سأل عنه النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقال : يا رسول الله ، ما لنا
الصفحه ٢٦١ : ء. والصديقية ، هي : العلم النافع ، المثمر لليقين
، والعمل الصالح. وهذا دليل على أن مريم ، لم تكن نبية ، بل أعلى
الصفحه ٣٤٤ :
بِآياتِنا يُؤْمِنُونَ) ، ومن تمام الإيمان بآيات الله ، معرفة معناها ، والعمل
بمقتضاها ، ومن ذلك اتباع النبي
الصفحه ٣٨٤ : الجميلة. وقد
أجمع المسلمون على أنه هو المراد بهذه الآية الكريمة ، ولهذا عدوا من أنكر صحبة
أبي بكر للنبي