الصفحه ١٨٢ : ثبتت الأبوة والأمومة ، ثبت ما هو فرع عنهما ، كإخوتهما ، وأصولهما
، وفروعهما. وقال النبي
الصفحه ٦٢٩ : مغبرة لا نبات فيها ، ولا خضرة. (فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ
اهْتَزَّتْ) أي : تحركت بالنبات
الصفحه ٩٦٧ :
له المؤمنون ما يحبون لأنفسهم ، ويكرهوا له ما يكرهون لأنفسهم ، ولهذا قال
النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٠ : المؤمنين ، عمر بن الخطاب رضي الله
عنه ، حتى سأل عنه النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقال : يا رسول الله ، ما لنا
الصفحه ٢٦١ : ء. والصديقية ، هي : العلم النافع ، المثمر لليقين
، والعمل الصالح. وهذا دليل على أن مريم ، لم تكن نبية ، بل أعلى
الصفحه ٣٤٤ :
بِآياتِنا يُؤْمِنُونَ) ، ومن تمام الإيمان بآيات الله ، معرفة معناها ، والعمل
بمقتضاها ، ومن ذلك اتباع النبي
الصفحه ٣٨٤ : الجميلة. وقد
أجمع المسلمون على أنه هو المراد بهذه الآية الكريمة ، ولهذا عدوا من أنكر صحبة
أبي بكر للنبي
الصفحه ٣٨٨ : : (الَّذِينَ يُؤْذُونَ
النَّبِيَ) بالأقوال الردية ، والعيب له ولدينه. (وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ) أي : لا يبالون
الصفحه ٤٠٠ : ، وذلك كأبي عامر الراهب ، الذي كان من أهل المدينة ، فلما قدم
النبي صلىاللهعليهوسلم وهاجر إلى المدينة
الصفحه ٤٠٢ : ، وإيمانهم ، قوة ، وضعفا ، وعملا بمقتضاه.
[١١٣ ـ ١١٤] يعني
: ما يليق ولا يحسن بالنبي والمؤمنين به (أَنْ
الصفحه ٥٩٤ : مما ينتفعون بإقامتهم. (وَأَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْ نَباتٍ شَتَّى
الصفحه ٦٤١ : الكبرياء ، التي لا يعلمها إلّا هو ، لا ملك مقرب ، ولا نبي مرسل
، أنها كل صفة كمال وجلال ، وكبرياء ، وعظمة
الصفحه ٦٦٥ : في الصحاح والسنن والمسانيد. وحاصلها أن النبي صلىاللهعليهوسلم ، في بعض غزواته ، ومعه زوجته عائشة
الصفحه ٧٣٥ : وَكِيلٌ) حافظ يراقبنا ، ويعلم ما تعاقدنا عليه. وهذا الرجل ،
أبو المرأتين ، صاحب مدين ، ليس بشعيب النبي
الصفحه ٧٩٦ :
أعطى ، وإن شاء منع (ما كانَ عَلَى
النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيما فَرَضَ اللهُ لَهُ). ومنها : تنزيهه